اتشرف بل ويسعدني أن اهنأكم على هذه الكلمات .. التي لن تنبع سوى من فكر وعشق فاطمي..
صورتم حال الأم ووداع الأبناء.. وهو الموقف الذي لا يتحمله أي قلب.. .. فكيف وإن كانت الأم فاطمة عليها السلام المهضومة المكسورة الأضلاع .. والأبناء هم سبطي الرحمة .. ؟؟
جزاكم الله خير الجزاء.. وانه لتفاخر الزهراء ع بمن يواسيها ولو بكلمة او بعبارة ,,
وفقكم الله .. ورزقكم شفاعتها وحشركم معها ومع ابنائها المعصومين عليهم السلام..