في أيام الحصار علي العراق في أيام النفظ مقابل الغذاء كان شخص من القطيف يعمل في شركة في الرياض هذه القصة قالها احد الشيوخ في يوم استشهاد الإمام علي علية السلام ذهب هذا الشخص إلي الرياض إلي مقر عمله حيث أنة سوف يذهب إلي العراق وقد تم تجهيز الرحلة المعدة لذهاب إلي بغداد وقد ذهب معه موظف سلفي يعمل معه في نفس الشركة وان هذه الشحنة سوف تسلم إلي وزارة التجارة في بغداد وعند وصولهم إلي بغداد قابلهم شخص يدع( جورج) مسئول في وزارة التجارة وكان يدعي( أبوعلي ) بعد بتسليم الشحنة قام جورج بدعوة الشخصين علي عشاء وإثناء الحديث قام السلفي سال جورج لماذا يسموك أبوعلي قال جورج هذا الاسم له قصة منذ تزوجت لم أنجب أولاد ذهبنا إلي جميع دول العالم لطلب العلاج فلم نحصل علي نتيجة فكان لي جارا وهو من ألشيعه قال لي يوما إن عندي لك طبيب لاياخذ مقابل العلاج أي شي تعال معي يوم الجمعة أنت مع زوجتك لنذهب إلي النجف الاشرف عند الإمام علي علية السلام وتطلبوا حاجتكم من عنده ذهبنا معه وعند الدخول توجهه زوجتي عند قبر الإمام علية السلام ومسكت فبر الإمام وصرخت بااعلا صوتها ياعلي ناده بهي أكثر من مره حتى النساء الموجدات حول قبر الأمام تعجبونا من صوتها فاسألها شبيك قالت لهنا إن اطلب من الله ولإمام إن يلبي حاجتي وقمنا علي هذا الحال لمدة خمسة أسابيع كل جمعة نذهب إلى قبر الأمام وبعد الخمسة أيام بداء بعض التغيرات علي زوجتي فأذهبنا إلي الطبيب بعد الفحص قال الطبيب أن زوجتك حامل وبعد
الولادة اسمينا المولود عليا فما ممكن إن أنسمي الولد جون واسم أخري .
وبعد يومين قام أبوعلي وقال إلي الشخص الذي من القطيف إنا من جماعتكم بعد إن حملة زوجتي في نفس رجعنا إلي النجف الاشرف ذهبنا إلي احد رجال الدين من الحوزة وتشيعنا ببركة الإمام علي علية السلام إلا إنا لم أغير اسمي حفاظ علي وظيفتي.