ثالثا : احسنت يا مولانا الحبيب النجف فوالله اسقطت الاقنعه
اي اقنعة زميلنا المحترم
كيف يحكم بشذوذ رواية توثقها غيرها من الروايات في نفس الحكم
ثانيا طالما موثقة يعني ليست ضعيفة
ثالثا هل يمكنك اعطائي روواية لعلي رضي الله عنه اواصحاب الكساء ممن سمعوا من الرسول عليه الصلاة والسلام على تحليلها لنرد رواية التحريم ؟
اي اقنعة زميلنا المحترم
كيف يحكم بشذوذ رواية توثقها غيرها من الروايات في نفس الحكم
ثانيا طالما موثقة يعني ليست ضعيفة
ثالثا هل يمكنك اعطائي روواية لعلي رضي الله عنه اواصحاب الكساء ممن سمعوا من الرسول عليه الصلاة والسلام على تحليلها لنرد رواية التحريم ؟
ولدنا العزيز يالله ،
الشذوذ هي من درجات الضعف وإن كان رواتها كلها ثقات إمامية
هذه من علم الرجال لو كنت مطلعا عليها
ثانيا : ليس كل موثق مقبول ، فقلنا لك ولدنا العزيز يالله انه التواتر اكثر حجة من الصحيح ناهيك عن الموثق
يقول الإمام الصادق عليه السلام مسددا شيعته في الاخذ بالرواية في كتاب الكافي الجزء الأول :
[قال -الإمام الصادق ع- : الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ولا يلتفت إلى مايحكم به الآخر، قال: قلت: فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر ؟ قال: فقال: ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه من أصحابك فيؤخذ به من حكمنا ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك فإن المجمع عليه لا ريب فيه، وإنما الامور ثلاثة: أمر بين رشده فيتبع، وأمر بين غيه فيجتنب، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم.]
هذا الاساس الذي بناه لنا الأئمة عليهم السلام
أما طلبك من الإمام علي عليه السلام
سأفرد لك موضوع اخر ، فنقاشك انت هنا حول السند والمولى النجف كفى ووفى فراجع ردوده
ولدنا العزيز يالله ،
الشذوذ هي من درجات الضعف وإن كان رواتها كلها ثقات إمامية
هذه من علم الرجال لو كنت مطلعا عليها
ثانيا : ليس كل موثق مقبول ، فقلنا لك ولدنا العزيز يالله انه التواتر اكثر حجة من الصحيح ناهيك عن الموثق
يقول الإمام الصادق عليه السلام مسددا شيعته في الاخذ بالرواية في كتاب الكافي الجزء الأول :
[قال -الإمام الصادق ع- : الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ولا يلتفت إلى مايحكم به الآخر، قال: قلت: فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر ؟ قال: فقال: ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه من أصحابك فيؤخذ به من حكمنا ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك فإن المجمع عليه لا ريب فيه، وإنما الامور ثلاثة: أمر بين رشده فيتبع، وأمر بين غيه فيجتنب، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم.]
هذا الاساس الذي بناه لنا الأئمة عليهم السلام
أما طلبك من الإمام علي عليه السلام
سأفرد لك موضوع اخر ، فنقاشك انت هنا حول السند والمولى النجف كفى ووفى فراجع ردوده
لاباس ان كان التواتر افضل من التوثيق ولكن هنا التوثيق واضح السند يعني ليست ضعيفة ابدا وليست شاذة
وانتظر منك رواية تحليلها على لسان المعصمين وخاصة من اصحاب الكساء حتى نرد الموثق بصحيح اومتواتر كما قلت
لاباس ان كان التواتر افضل من التوثيق ولكن هنا التوثيق واضح السند يعني ليست ضعيفة ابدا وليست شاذة
وانتظر منك رواية تحليلها على لسان المعصمين وخاصة من اصحاب الكساء حتى نرد الموثق بصحيح اومتواتر كما قلت
زميلنا وعزيزنا يالله ،ـ
التواتر ليس افضل فقط بل مقدم على التوثيق وكما اشار العزيز النجف الاشرف :
[للنظر تعليق شيخ الطائفه الطوسي اعلى الله مقامة
( هذه الروايه وردت في مورد التقيه وعلى ما يذهب به مخالفين الشيعة والعلم الحاصل لكل من سمع اخبار أن دين ائمتنا عليهم السلام أباحتة المتعة )]
لانه من الاخبار الموافقة لكم
سألني قبل سنة احد الموالين مامعنى التقية هل التقية هي من الإمام عليه السلام؟
قلت : عزيزي التقية كانت من الرواة وليست من الإمام عليه السلام
وراجع اقوال علماءك زميلنا في حكم الرواية الشاذة
قال العلامة الوحيد البهبهاني قدست نفسه الطاهره
[والمراد من الشاذ عند اهل الدراية ما رواه الراوى الثقة مخالفا لما رواه الاكثر وهو مقابل المشهور والشاذ مردود مطلقا ]