الحجر الأسود قال عنه عمر رضي الله عنه لو لا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبله ما قبلته.
فهو رضوان الله عليه يبين أن لا معتقد في نفع حجر ولا شجر إلا بما جاء في الوحي ( القرآن والسنة)
وهل الحجر الأسود لإمام أو صحابي أو تابعي
من أين أتى؟
لتقارنه بأعمدة وحوائط بنيناها نحن البشر يمكن استوردت مادتها من أمريكا ألمانيا .... إلخ.
مع أن في هذا القول نظر، إلا وأن سلمنا به
فقميص يوسف يحمل رائحته وأخذ من أثر جسده
والقماش الذي أحضر من المنزل وربط على عمود من أين له بأثر الإمام والعمود من أين له بالأثر،
يا أخي الله النافع الضار
يرفع العبد أكف الضراعة له وهو الكريم المنان
لا ينفع لا قماش ... ولا قبر .... ولا إمام
من دون الله ..... اسأل الله أن ينيرك وكم سرني حوارك يا أخي.