* عدم إستطاعتكم إثبات الإمامة .. وآتيتم بآقوى دليلا وهي آية ( إنما وليكم .......... ) وتم نسف المعتقد بها فرآجعوا والتي تم تجاهلها .. وهي
_ الآية تبدأ بآدآة الحصر إنما وهذا ينسف الإمامة لآن الأئمة عندكم 12 .. آتى من يقول الأثناعشر هم بصلب المعني اللي هو علي !! ولعمري مابال أبناء الحسن إذن !! وأبناء علي الآخرين من غير فاطمة :confused:
_ الناسفة الآخرى هي كلمة ( وليكم ) هل يمكن أن تأتي بمعنى حاكمكم آو أميركم :confused:!! لنرى هل يصح قولنا إنما رئيسكم وحاكمكم وأميركم وإمامكم هو الله و........ !!؟؟ أم أنها بمعني الناصر والمحب وإن كانت بمعنى الآخيرة .. فالحمد لله علي نحبه ونناصره ونتولاهـ .. ! فآين آجد مكان ولو كموضع مغرز إبرة للإمام آو الولاية ؟ أين لأدخل نفسي بها وآنجيها من مصير محتوم ومهولــــ آخلد فيه بالنار ولا آمل لي بالجنة ..
_ الناسفة الثالثة الروايات لم تسعفكم كما آسلفت لكم بتضعيفها .. فلو سلمنا لكم فيها فهل يصح أن نعتمد بأن يكون دليلنا دليلاً لركن من آركان الدين وهو مختلف فيه مابين عبادة بن الصامت وعلي !! علماً أن الإنصاف والعقل يقولــ أن الرواية التي تناسب الآية هي أنها نزلت في عبادة بن الصامت وهو سبب نزولها ولكن لاتخصه لوحده وهذا رداً على الزميل كتاب الذي آحضر لي أقتباسا يستفسر عن ورود كلمة الذين أو الجمع بالآية .. يعني سبب النزول عبادة ولكن لاتخصه لوحود بل تخاطب المؤمنين جميعاً ..
_ الناسفة الآخرى .. وهي رواية الحسكاني التي لم يعقب عليها النجف وقول علمائنا فيها ..
_ الناسفة الخامسة _ عبارة وهم رآكعون << هذه ولعمري الناسفة .. لأنها لو نأخذها على تفسيركم لها أنها تأتي بمعنى أن لانتولى إلا من هم يدفعون الزكاة وهم رآكعون :eek: !! آنظر وتدبرواااا وليس أن تمروا مرور الكرام كمديركم هداه الله .. لنرى الآية
ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة " وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،
فقوله وصف آخر معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات
ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني
التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74 ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها
فسبحان الله الذي جعلهم يقرون بالحق في هذه ويغالطون في آية الولاية فيجعلون عبارة شبيهة بها حالا
وهذا دليل على أن القوم يفسرون القرآن بأهواهم فويل لهم مما يفعلون
الناسفة السادسة ... أين نجد أن علي أو آحد الآئمة إستشهد بها كدليلاً على إمامته وعلى مدى آكثر من 3 قروووون :confused: أم أن الخطبة الشقشقية الشقية هي أبلغ بالحجة
~~~
الموضوع الآخر الذي آصبح عصي عليكم وجعلنا معتقدكم فيه رمادا تذروهـ الرياح هو
* حكم الخلفاء + * حكم الصحب = لم نجد حتى الآن حكما ولم يتجرأ آحد آن يضع حكما بدليل وإنما تناقضت آقوالكم مع آقوالكم عندي هناك بمنتدى الدفاع .. !!
أذكر آقوالكم ومن ضمنها التي دون دليلـــــ /
_ قلتم الخلفاء منافقون مرتدون والرد على ذلك أقول /
متى آمن المنافق حتى يرتـــــــد ؟!!!!!! وضعتها بلووون صارخ علني آجد جوااابا وهذه ناسفة لإدعائكم , ولو قلتم أنهم مؤمنون ثم آرتدوا لكانت كارثة أقل من سابقتها لكن منافق ثم إرتد كيف تجي لعمري أنكم لفي سكرة تعمهوون
_ نآتي للصحب وهذه كارثة لوحدها أنتم قلتم أنهم مسلمون هاؤلاء الآكثر من 120000 الذين حضروا بيعة الغدير ولم يقروا لعلي بعد ذلك ..
حسناً كيف يكونوا بحكم أنهم ( مسلمون) وهم إرتدوا عن ركن من آركان الدين وهي الولاية:cool: .؟
بالله عليكم حلوها لي أيها الموالين !!
_ آريد دليلاً يأمرني بالإيمان بالإمامة وآضح جلي لانختلف عليه مئااات الصفحاات وآضح كالأمر بــ الإيمان بـ /