|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 74138
|
الإنتساب : Sep 2012
|
المشاركات : 52
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ألشمري ألعراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-10-2012 الساعة : 04:17 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال العلوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فزميلنا السني يزعم ان آية التطهير نصرفها الى من لم تنزل فيهم ( رغم اني اعلم ما تقصد) ولكن
عجبا والله يبدو انك يا سني لم تقرأ كتبك وترد فقط بناءا على ضلالتك
|
لا يابني انا قرأت كتبي واهل مكة ادرى بشعبها كما يقال ولم ارد فقط بناءا على ضلالتي فلا تقولني مالم اقل .
اما حديث الكساء فلا يصح عندكم اصلا وان قلت العكس فاتحداك , وبغض النظر عن صحته فلا يوجد في حديث الكساء لفظ واحد يخرج أمهاتنا عليهن السلام صراحة من آية نزلت في حقهن والمشكلة تكمن في فهم الحديث فاعتبر ياهذا . :rolleyes:
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال العلوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الراوي: عمر بن أبي سلمة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الترمذي
[SIZE=5]الصفحة أو الرقم: 3205
خلاصة حكم المحدث: صحيح [/SIZE]
لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في بيت أم سلمة فدعا فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت على خير
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السني الامازيغي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
[align=center]
فيها: "محمد بن سليمان الأصبهاني" قال النسائي: (ضعيف). وقال أبو حاتم: (لا يحتج به). وقال ابن عدي: (مضطرب الحديث قليل الحديث ومقدار ماله قد أخطأ في غير شيء منه). وقال النسائي: (ضعيف وذكره ابن حبان في الثقات مجردًا من التوثيق والتجريح )
لكن لا بأس بتحليل ألفاظه لنرى ماذا تدل عليه:
متن الحديث: اللفظ الأول:
1- الجملة الأولى: لمَّا نزلت هذه الآية: (إنَّما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرًا) في بيت أم سَلَمة. وهنا دلالات منها:
الحديث يقرر أنَّ الآية نزلت قبل دعاء النبي فلو كانت الآية تخبر عن حصول ارتفـاع الـرجس والتطهير فكيف يدعو النبي بعد أن أخبره الله حسب زعمكم فيقول: (اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرًا) ـ؟!
فلو كانت الآية تقرر وقوع التطهير لكان المقابل أن يقول النبي الحمد لله الذي طهركم فلمَّا دعا عرف أنَّ المراد أنَّ الله يريد ذلك تشريعًا لا تكوينًا
أو نقول: إنَّ الآية دلَّت على حدوث التطهير للنساء كما أخبرت الآية وأراد النبي أن يُدخل معهن بقية أهله أو فعل ذلك ليدل على شمولهم لمعنى الآية_حسب فَهْم من فَهِم ذلك_.
:في الجملة الثانية: (فدعا فاطمة وحسنًا وحُسينًا فجللهم بكساء وعليّ خلف ظهره فجلله بكساء).وهنا دلالات:
أ) أنَّ النبي لم يُدخل عليًّا مع الباقين تحت كساء واحد بل جعل له كساءً وحده.
ب) أنَّ عليًّا كان خلف ظهره.
وهذان الأمران يدلان أنَّ عليًّا ليس مشمولاً بقوله (اللهم أهل بيتي) لأنَّه ليس معهم ثمَّ هو في الخلف والإشارة: "بهؤلاء" تشمل من هم أمامه ولا تشمل من خلفه. وبهذا يكون علي ليس من أهل البيت ولا مشمولاً بالدعاء على حسب ألفاظ الحديث ـ ونحن لا نقول بذلك ـ لكن لفظ الحديث الذي اختارته الشيعة لإخراج أمَّهات المؤمنين من أهل البيت رجع عليهم بنقيض مقصودهم
الجملة الثالثة: (قالت أم سَلَمة: وأنا معهم يا نبي الله؟ قال: أنت على مكانك وأنت على خير).
ليس فيه نفي أن تكون من أهل البيت بل قوله: (أنت على مكانك) أي الذي أخبر الله به وهو دخولها في معنى الآية أصلاً. وحسب اللفظ الثاني لحديث أم سَلَمة ليس فيه إلاَّ تجليلهم بكساء جميعًا وقوله: (اللهم هؤلاء أهل بيتي..) والدعاء لهم وقوله لأم سَلَمة: (إنَّك على خير).
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزلزال العلوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الراوي: أنس بن مالك
المحدث: الترمذي
المصدر: سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم: 3206
خلاصة حكم المحدث: حسن غريب من هذا الوجه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر ، إذا خرج لصلات الفجر يقول : الصلاة يا أهل البيت { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا }
|
قلت في سندها علي ابن زيد وهو ابن جدعان ضعيف الحديث :
قال أبو زرعه وأبو حاتم : ليس بقوي ،
وقال البخاري وغيره : لا يحتج به ، وقال ابن خزيمة :][COLOR="Red لا أحتج به لسوء حفظه[/COLOR] ، وقال الترمذي : صدوق ، وكان ابن عيينة يلينه ، وقال شعبة : حدثنا علي بن زيد ءوكان رفاعاء وقال مرة : حدثنا قبل أن يختلط .
وقال حماد بن زيد : أنبأنا علي بن زيد : وكان يقلب الأحاديث ، وقال الفلاس : كان يحيى بن سعيد يتقيه ، وقال أحمد بن حنبل : ضعيف ، وروى عباس عن يحيى : ليس بشيء ،
وروى عثمان الدارمي عن يحيى : ليس بذاك القوي ، وقال العجلي : كان يتشيع ، ليس بالقوي .
وقال الفسوي : اختلط في كبره ، وقال الدارقطني : لا يزال عندي فيه لين .
|
|
|
|
|