فهذه الاية لا توجد في كتاب الله سبحانه ؟؟
وان كنت تقصد قوله تعالى : (وجعلنا ذريته هم الباقين) اي ذرية نوح عليه السلام وقال تعالى (ذرية من حملنا مع نوح ) .
اذا هل من المعقول ان يكرم الله الانبياء ولم يكرم خاتمهم هذا غير معقول
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جعله الله سبحانه سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيئين والمرسلين وسيكون عليه الصلاة والسلام في أعلى مرتبة في جنات النعيم فبالله عليك هل يوجد تكريم افضل من هذا ؟؟؟
( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءناوأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ) .[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT]
قال شيخُكم الطبرسي في تفسير مجمع البيان :
يعني علياً خاصة ولا يجوز أن يكون المعَنيّ به النبي صلى الله عليه وسلم .
إذا أولتم الآية بأهوائكم وقلتم أن المراد ( بأنفسنا ) هو علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ على وجه التخصيص .
قلنا : ما هي القرينةُ على ذلك . ؟؟
فليس في تفاسير أهلِ السنة قاطبة ، ما يثبت أن علياً مخصصاً بهذا ، فمن أين لكم بالتخصيص ؟؟؟
اي انبياء ومرسلين ومن هذا قوله سبحانه ''' إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ۚ وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ '''
انتبه للسؤال ولا تكن كالذي يتصيد بالماء العكر اجب عن اسئلة الاخ في موضوعه ومن خلاله توصل الى نتيجة مابال الدماغ لايعمل كالدابة همها علفها..
فهذه الاية لا توجد في كتاب الله سبحانه ؟؟
وان كنت تقصد قوله تعالى : (وجعلنا ذريته هم الباقين) اي ذرية نوح عليه السلام وقال تعالى (ذرية من حملنا مع نوح ) .
الاخ اخطا في كتابة الاية خطا مطبعي والامر واضح فلا تبدا بالاتهام غير المنطقي والاسلوب واضح العب غيرها وتكلم واسال بعقلانية حتى لانضحك عليك..
فحاشا ولله وهذا من شيمكم هداك الله فأنتم تؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
كم مرة نعيد ونكرر ان تفسير الاية بانها لم تتضمن اطلاق الرضا عنهم, بل تضمنت بيان منشا الرضا وسببه - و هو بيعتهم تحت الشجرة - وان ذلك لا ينافي غضبه عليهم اذا عصوه, فلا يمكن ان نفهم منها التأبيد في الرضا كما تريد انت وامثالك, وايضا يوجد شرط آخر في الآية بان البيعة لا تكفي في النجاة الا مع الوفاء, اذ قال تعالى (( ان الذين يبايعونك انما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه )) قال المفسرون كابن كثير والزمخشري وغيرهما, إن رضوان الله وسكينته مشروطه بالوفاء وعدم نكث العهد (راجع الكشاف 3/543, ابن كثير 4/199). فهل التزموا جميع الصحابة بالعهد ؟؟
)
وتؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
صدقا صرفها الى من لم تنزل فيهم؟؟ لسنا نحن من نقول انها نزلت باهل بيت النبي كتبكم تقول ذلك والادلة كثيرة كثيرة تحتاج الى موضوع كامل لتبيان الامر جملة وتفصيلا وانتظر موضوعي في ذلك لانعرف عيون ترى وادمغة لاتعمل التبيان من الاية واضح وضوح الشمس لكن نكلم من.. ..
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جعله الله سبحانه سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيئين والمرسلين وسيكون عليه الصلاة والسلام في أعلى مرتبة في جنات النعيم فبالله عليك هل يوجد تكريم افضل من هذا ؟؟؟
واين اهل بيته من هذا اين مكانتهم الدنيوية؟؟لماذا خائف من ذكرهم؟؟ مامعنى قوله تعالى (سَلاَمٌ عَلى آلِ يَاسِينَ).. واين احاديث النبي في اهل بيته؟
قال شيخُكم الطبرسي في تفسير مجمع البيان :
يعني علياً خاصة ولا يجوز أن يكون المعَنيّ به النبي صلى الله عليه وسلم .
والله سيغمى علي من الضحك من هو المتكلم يارجل من المتكلم في الاية؟؟ لاحظوا اللف والدوران بدا يضرب صاحبه..
إذا أولتم الآية بأهوائكم وقلتم أن المراد ( بأنفسنا ) هو علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ على وجه التخصيص .
قلنا : ما هي القرينةُ على ذلك . ؟؟
كتبك هي من ذكرت ان انفسنا تعني علي وفاطمة والحسن والحسين ولو راجعت صحيح مسلم ومسند احمد والترمذي وغيره الكثير من المصادر لما جئت هنا وضحكتنا عليك..
فليس في تفاسير أهلِ السنة قاطبة ، ما يثبت أن علياً مخصصاً بهذا ، فمن أين لكم بالتخصيص ؟؟؟
قال شيخُكم الطبرسي في تفسير مجمع البيان :
يعني علياً خاصة ولا يجوز أن يكون المعَنيّ به النبي صلى الله عليه وسلم .
إذا أولتم الآية بأهوائكم وقلتم أن المراد ( بأنفسنا ) هو علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ على وجه التخصيص .
قلنا : ما هي القرينةُ على ذلك . ؟؟ فليس في تفاسير أهلِ السنة قاطبة ، ما يثبت أن علياً مخصصاً بهذا ، فمن أين لكم بالتخصيص ؟؟؟
هل ذكر لك احد ان غير علي أخذه رسول الله ودلالة انفسنا هي علي؟؟؟
وقد تقول ان هذا فهم عام , نقول لك فصحابتك فهمومها كما هي وهو انفسنا علي بن ابي طالب عليه السلام
فهاهوسعد يقر بها فعجبي على نصبكم وبغضكم لمناقب امير المؤمنين عليه السلام
الراوي: سعد بن أبي وقاص
المحدث: ابن حجر العسقلاني
المصدر: الإصابة
الصفحة أو الرقم: 2/509
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي وأصله في مسلم
عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية سعدا فقال له : ما يمنعك أن تسب أبا تراب ، فقال : أما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من أن يكون لي حمر النعم فلن أسبه ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول وقد خلفه في بعض المغازي فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ، فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ؟ إلا أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها فقال : ادعوا إلي عليا فأتاه وبه رمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، فأنزلت هذه الآية { فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم } فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال : اللهم هؤلاء أهلي