|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32352
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 72
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
السید الامینی
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-03-2009 الساعة : 11:21 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السید الامینی
[ مشاهدة المشاركة ]
|
5- عن إسحاق بن جعفر بن محمد بن عيسى بن زيد بن علي قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول : إنّما سمّيت فاطمة محدّثة لأنّ الملائكة كانت تهبط من السماء فتناديها ، كما تنادي مريم بنت عمران فتقول : يا فاطمة ، إنّ الله اصطفاك وطهّرك واصطفاك على نساء العالمين ، يا فاطمة اقنتي لربّك واسجدي واركعي مع الراكعين ـ إشارة إلى الآية 42 من آل عمران ـ فتحدّثهم ويحدّثونها ، فقالت لهم ذات ليلة : أليست المفضّلة على نساء العالمين مريم بنت عمران ؟ فقالوا : إنّ مريم كانت سيّدة نساء عالمها ، وإنّ الله جعلك سيّدة نساء عالمك وعالمها وسيّدة نساء الأولين والآخرين ( البحار 43 / 78 ) .
|
عفوا لو اثقلت عليكم بأسإلتي، ولكن عندي سؤال آخر
حسب الكلام الذي ذكرته السابق ( المبين اعلاه) فأنا بدأت افكر كيف ممكن ان يكون وفنحن نعلم ان هذه آية مذكورة في كتبا الله { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ } آل عمران
فماذا تعني العالمين في الآية؟ هل تعني عالمها فقط ام كل العالمين؟؟
وحسب ماذكرت، فإذا كانت فاطمة الآن هي افضل حتى في عالم مريم ايضاً فهل معنى هذا ان الآية المذكورة غير صحيح او غير دقيقه في زماننا هذا؟
|
|
|
|
|