[لبيك يا ربي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخطاط [ مشاهدة المشاركة ]

وانت كل همك المنصب الديني والسياسي يا هذا ونسيت كلام خير البريه كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ,,, وكلامه ايضا من لم يهتم بأمور المسلمين ليس منهم .... ولكن هيهات انها احقاد في صدوركم وليت شعري ان تكن شجاعا وتعرفنا الى اي حزب انت واي جهه تميل لها لكنكم كالنعامه التي تخفي رأسها في التراب ... واني لاراكم من انصار الحمله الدينيه الالكترونية !!!!

العفو نسيت اني ان مقتدى عدكم مقدس اكثر من الامام المعصوم وانه حصل على لقب اية العظمى عندما ذهب الى تركيا . اسف جداً

[خادم للسيد القائد]

يا اخي خل مقتدى يبتعد عن باقي الدول وينظر الى العراق وشعبه افضل فاصحابه ملئوا السجون وهو يتنقل بين تركيا وايران ومن ثم بيان على اليمن فما هو منصبه الديني والسياسي حتى يبدي رايه سبحان الله يتخبطون والعراق يتحمل اوزارهم
عجيب امر هؤلاءالمدعيه بانهم من شيعة امير المؤمنين ع
اولم يكون الدين عام يعني يكون الدفاع عنه شيئ عام لا يكوب على مكان ومكان
فا اين انتم من فلسطين واين انتم من كل ارضا مقدسا سواءا بقدسيه مكانها او بقدسية حرمة اهلها
يعني الان السيد القائد عندما قال شيئا بسيطا عن اليمن اقمتم الدنيا ولم تقعد
فاين صرخيكم الكلب من ادعائه بالولايه العامة
فاعلمو يا همجا رعاع بقيادة الصرخي الكلب المنحط الظال
ان سيدنا وقائدنا السيد مقتدى الصدر فلنقل فتى وقائدا وطالب علم يعمل بنهج ابيه الصدر المقدس ويدافع عن ارض الاسلام كاملا فاين انتم وكذبكم من انكم تكذبون على عقولا جيفا مثلكم ويصدقكم من لا ايمان له لماذا لم تدافعون ولو بالقول البسيط على اخواننا شيعة مولانا امير المؤمنين ع
اخوتي اتركوالصرخيه الكلاب فم لا يعلمون مايقولون يناقضون انفسم من حيث لا يشعرون

[انا سيف الله عليكم]

لاحظت شئ عجيب ان اتباع سيد مقتدى الصدر يحبونه حد الجنون ويموتون على ذكر اسمه
ما اظن اكو شخصية عراقية اتباعه يحبون بالحجم
حقيقة ان حب التيار الصدري لسيد مقتدى حب مو طبيعي
علما كما ادعى بعض الاعضاء ان السيد يغلط على اتباعه وايضا ما يحصلون على مبالغ من المال كبقية الاخرين
وعلى قول احدهم يقول جيش المهدي ياكلون تمن وعدس بالعاميه واحنا نصرف دولارات وكاتلين ارواح على سيد مقتدي لو يقولو لهم ارمو انفسكم بالنار ما يتاخرون وعليمن انتم محترقة ارواحكم اتباع السيد مقتدى الصدر تقريبا سبعه او ثمانية ملايين عراقي لو تظلون بعد ميت سنة تشوهون باسمه ما ينقص واحد واحتمال يزيدون