العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

كيوت غير
عضو برونزي
رقم العضوية : 26986
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 367
بمعدل : 0.06 يوميا

كيوت غير غير متصل

 عرض البوم صور كيوت غير

  مشاركة رقم : 21  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-12-2008 الساعة : 08:42 PM


مشكورة غاليتي نسايم على المعلومات الهائلة ...

عندي قصة واقعية (حقيقية ) ليست من نسج الخيال .. ولكن لاأعرف كيف ابتديها وكيف انهيها ..
ولكن رايح اتبع هذه الخطوات في سرد قصتي وانشاء الله تضبط معاى..

يسلمووووووووووووووو مرة اخرى

من مواضيع : كيوت غير 0 حوار جميل بين أب وأبنه عن الإمام المهدي عليه السلام
0 الانترنت ايام زمان في صور.... هههههههه
0 العقير مع عائلتي شئ ثاني

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.19 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 22  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-01-2009 الساعة : 06:42 PM




توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.19 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 23  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-01-2009 الساعة : 06:44 PM




توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.19 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 24  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-01-2009 الساعة : 06:45 PM




توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.19 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 25  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-01-2009 الساعة : 06:46 PM




توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية al-baghdady
al-baghdady
شيعي حسيني
رقم العضوية : 21832
الإنتساب : Aug 2008
المشاركات : 7,059
بمعدل : 1.19 يوميا

al-baghdady غير متصل

 عرض البوم صور al-baghdady

  مشاركة رقم : 26  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
Lightbulb تعليمات البغدادي للقصة القصيرة
قديم بتاريخ : 28-02-2009 الساعة : 06:13 PM


الخيال في القصة القصيرة
أنا على رقعة شطرنج أنموذجا
حسين عبد الخضر
يدخل الخيال كركيزة أساسية يعتمد عليها السارد في بناء عمله بناء قصصيا يكتسب العمل على أساسه خاصيته الفنية ، وهو القاعدة التي تتحرك بواسطتها باقي عناصر النص ، وبه يتم ربطها بعلائق مشتركة ليصبح العمل وحدة نصية متكاملة . أي أن الإبداع في فن القصة القصيرة لا يعتمد بشكل كلي على دقة التقاط الموقف أو براعة رسم الحدث ما لم يكن هناك خيالا جامحا يتدخل لرسم أجواء القصة ويربط عناصرها ببعض . وتستخدم القاصة أزهار علي حسين قدرتها التخيلية وحساسيتها المرهفة في ملاحظة علائق الأشياء واكتشاف الروابط المشتركة بينها لتوحد ما قد يبدو مختلفا أو متباعدا من الناحية الظاهرية في أعمالها القصصية . ومن هذه القصص التي تبرز سعة الخيال ، وقدرة القاصة على توظيفه في بناء النص القصصي ، هو نصها ( أنا على رقعة شطرنج ) . ففي هذا النص تلتقط القاصة خاصية الصراع في لعبة الشطرنج ودوره في الحياة لواقعية على مستوى علاقة الفرد بنفسه ومحيطه ، لتصنع من رقعة اللعبة مكانا تتفجر عنده كوامن النفس وأمانيها المتشظية ، وحافزا على استثارة الموقف ( فالشطرنج .. لعبة الخطر ، وأيضاً ما يوّحِد بقايا شتات نفسي الجموح ، في رحلة ودودة لعالم تتواصل أجزاءه ، لاتنآى ، يسمح لكل جزء بالبوح ، ولكل كلمة بالقوة ، ولكل ألم بالتفجر ..... وفي متابعة خطواتها ، تلك اللعبة التي أحب ، البكماء الصاخبة ، أتحايل في أحايين كثيرة ، للخروج هرباً منها ، أو معاودة خوض غمارها مجدداً ، إنها المساحة التي لا أتمنى إلا أن أكون ضمنها ، وفي نطاقها ، رغم نتائج الخسارة التي قد تبدو محبطه.. ) . ويقترب النص كثيرا من بنية العمل المسرحي المونودرامي من حيث وحدانية الشخصية وانكساراتها النفسية ، وانغلاق المكان ، والاستعاضة عن العنصر البشري بمفردات بديلة تؤدي دور المستثير للصراع والكاشف عن أزمة الشخصية . فتكون المفردة البديلة هنا المرآة التي تشطر الشخصية الرئيسية إلى شطرين لتواجه الذات نفسها بلا رتوش ، أناها الكامنة الحقيقية ، وتتحول الرقعة الصغيرة إلى فضاء شاسع لاستيعاب صراع مرير تدخلنا القاصة إلى أجوائه المرعبة بأسلوب سردي شيق يعكس قدرتها على تطويع الكلمات ، وتفجير طاقاتها الدلالية عبر وضعها في سياق مدهش من الجمل السردية الرصينة ( هكذا ، ألعب لعبتي المفضلة بروحين عدائيين ، وبما يجنبني مرارة الخسارة التي أكره ، هو في ذات الوقت شعور بالامتلاء بنشوة النصر، وبما يمنحني قوة ألملم بها شتات أنصافي المحطمة ، لأواصل اللعب من جديد ..
النهاية موت ونصر ، وأنا التي غدوت حينها في قمة السعادة ، وعيناي تركزان في عيني صورتي في المرآة ، ملؤهما نشوة النصر وإنكسار الهزيمة ، أضرب الحجر على الرقعة ، برحلة تنتهي بالبدء ، الفرحة تتسلق زوايا النفس ، إلى فمي ، تصرخ بهمسٍ ظفور : ـ كش ملك أنت الخاسر ) .
ولما كان الخيال قدرة مبهمة تتحرك بعفوية كلية ، وتتحسس بمجسات لا مرئية تشابه الأشياء أو تنافرها ، لذا يأتي دور الإدراك لوعي الحالة وفهمها . . الوقوف عندها وإخضاعها لشروط اللعبة المنطقية ــ السببية ، القادرة على توليد مواقف جديرة بالمتابعة (وأدركت ممارسة الإرغام التي ساقني لها اللاشعور ،حين أجبرني أن اسمر عيني في عيني صورتي ، مركزة ذاتي بنظرة مخترقة ، مكنتني في لحظة مستثناة ، بدت يتيمة عن الزمن ، اختراق الجسور بيني وشتات ذاتي ، لملمته في لحظة وأدركت أن لي أوصالاً أخرى ، حين أبصرت صورة تشبه صورتي ، بنظرة لا تواصل نظرتي ، ومنطقٍ لا ينتمي لمنطقي ، تتحرك شفتاها بحشرجة خافتة ، ترد على خسارة هزيمتها ، قائله : ـ أنا ما زلت الرابحة .. فأنتِ مليكتي ) . وتنتقل القاصة إلى هذه الحالة بتمهيد سردي مفعم بالإحساس بالواقع ، بل انه يستعير أرقى درجاته ــ الحكمة ( وحين يرغمك مبهم على تركيز ذاتك وحواسك ، فتأكد أنه إستثناء لا يتكرر ، يلهمك نبأ يقين ، فالقلب ليس أليف ، تتمكن الذاكرة عليه من ممارسة قسرية المكوث فيها وضمن أسارها ) ، وحين يدخل الإدراك توضع الحدود الفاصلة بين الواقع والوهم ، ويكف الخيال أن يكون جامحا ، لكنه ( الإدراك ) يبقى هو ذاته تحت تصرف القاصة ، منساقا لقوانين لعبتها السردية ومساهما في إجلاء المعنى ، ووسيلة تجذبنا إلى النص وإقناعنا بحقيقة اللعبة الخيالية ، فالادراك بتعامله مع الحدث لا يكون سوى ادراكا زائفا يكسب الواقع التخيلي مصداقيته . تتحول اللعبة إلى مواجهة بين الشخصية وذاتها الكامنة ــ الحقيقية ، وتدخلان في حوار شفاف ، لتتحرر الرغبات وتعبر عن نفسها بلا موانع أو أقنعة . تكشف الذات الكامنة عن حقيقة معاناتها ، فيصبح حبسها الرمزي في حجر شطرنج ( بملاحظة خاصية حجر الشطرنج ، وكونه قطعة جامدة تحت تصرف اللاعب ) عقابا على خطيئة تمردها على التقاليد وابتلائها بالحب ! واكتشاف هذه الثورة من قبل السلطة الأبوية ( الإلهية ) عبر وشايات واتهامات تتناقلها الألسن رغم محاولتها إخفاء حقيقة حبها ( كانت الأرض لي إمتداد إرتعاشة طرية في نفس عاشق ، حين كانت المعضلة ، سبب سجني ... ( وتنفست بعمق ، كأنها تدرك أنفاساً فاتتها ، ثم أردفت ) كنت أحب، ، أعشق رجل وإمرأة في ذات الوقت ، أتهيأ في ليلة كرجل ، أقابل فيها حبيبتي الحسناء ، وأتهيأ في أخرى كامرأة ، وأقابل حبيبي الرجل ، الصوت الفارغ في نطق الكلمات المترصدة من حولي ، ما كان يعنيني ، والتكور الثاقب للعيون مثل لي عقداً أهوج والظلام ، وأنا الذي حطمت أي شاهد أمكنه الدلالة على محبوبيّ ، كنت وجهاً مباحاً ، أمام كل الاتهامات ، وكل حشو الأكاذيب الذي لفق لي ، حين أكتشف والدي الإله الأعظم حيلتي الخرافية وثورتي اللا مسؤولة ، على التقاليد المباركة الرصينة ، وابتلائي بالحب .. كان سبباً أدعى لسجنٍ مقرونٍ بالهوان في حجر الشطرنج ، وسجنت أمام عيني والدي في حجر اللعبة التي لم تفارقه يوما ) . وبخط مواز يعمل إدراك المتلقي على تحليل رموز القصة وإحالتها على الواقع الخارجي ، ليكتشف موضوعتها المحورية التي يستشعرها من خلال البنية الكلية للنص بكافة عناصره وترميزاته . ويقف أخيرا عند محنة المرأة في مجتمع ذكوري خاضع لقوانين وتصورات قبلية تشكل قيودا للمرأة وتمنعها من ممارسة دورها في الحياة ، أو سعيها لتكون الإنسانة التي تريد ( أنا آلهة ، أبصرت من دقائق النفس أخفتها نوراً ، وأدقها شاهداً ، أنا حين ولدت ، كانت في السماء ترسم قلوب العشق ، وسهام الخديعة ، وحيث وجدت ، كانت توجد محاولاتي لنشر ثوب العدل والإنصاف بين البشر ) .
تتجلى عبر انعطافات السرد ، ومساره المتنامي غير المفتعل ، حقيقة وحدة الشخصية ، ووصول الصراع بعد المواجهة العارية بين الإنسان ورغباته ، ما هو كائن فعلا بفعل الخضوع للظرف الخارجي ، وما يطمح أن يكونه ، إلى لحظة النهاية المفعمة بالقلق ، كما هو الحال عند كل لحظة مصيرية . . اللحظة التي تتطلب شجاعة كبيرة على تقبل التضحيات ، ربما إلى درجة الموت ، ولكن الموت في ( أنا على رقعة شطرنج ) يمثل ولادة الحقيقة ، بزوغ النفس معلنة عن كل رغباتها ، ما يمثل حقيقتها الأصلية من غير كبت ( صدى النفس .. علاج ناجع في خلق جو لا ينتمي إلى السرية ، وهكذا أعلنت أمنيتي ، كرغبة ودودة في التعرف على عالمها المجنون ذاك الذي فتنت به من خلالها وحديثها ، وشائج الآلهة ، ثورتها ، وبعث قوى التمرد المجنونة ، حين جاء تحذيرها المنكسر صادقاً ودوداً ، قالت : ـ أن أعود ( إلى ) عالمي المألوف ، أمنية الحرية التي عشت لها قرونا ، لكن حقيقة عودتي مقرونة في شرط أن تسجني بدلاً عني في حجر الشطرنج ، فإن كان جنون المعرفة فيك أكبر من عشق الحرية ، فاختاري .. أو أبقى معك نلعب الشطرنج .. ) .
ولا يتوقف عمل الخيال في هذه القصة عند حدود تكوينها ، بل يتعداه ليشمل المتلقي فيخاطبه دون أن يتوجه إليه مباشرة ، وتنتقل القصة بذلك من حال الخصوصية إلى العموم ، عموم نحسه في نبرة الكلمات ، وترك الخيار مفتوحا ، مناطا بموقف المتلقي الذي يجد نفسه متماهيا مع الشخصية ( حينها أدركت أني خلقت من اختراع فريد ، يتيم ، وعرفت ما أنا به وعليه من غربةٍ وغرابة، وكان عليّ الاختيار .. ) .


توقيع : al-baghdady
من مواضيع : al-baghdady 0 أعلان مهم يخص الأطفال المصابين بأمراض القلب
0 رغم اعترافاتهم الموثقة حيدر الملا يشكك بمجازر سفاحي عرس الدجيل
0 شيعة مصر يحتفلون بذكرى مولد سيدة مصر الأولى
0 صفحة أبو لهب في الفيس بوك!!
0 براءة الدكتور احمد الجلبي من تهمة سرقة بنك البتراء ..
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ; 15-03-2009 الساعة 10:53 PM.


الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.19 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 27  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-02-2009 الساعة : 08:58 PM


بسمه تعالى


تشكر اخي البغدادي

وفقت في اختيار الموضوع

دمت بخير


توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه
التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ; 28-02-2009 الساعة 11:49 PM.


الصورة الرمزية عشق الكلمة
عشق الكلمة
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 27927
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 2,774
بمعدل : 0.48 يوميا

عشق الكلمة غير متصل

 عرض البوم صور عشق الكلمة

  مشاركة رقم : 28  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-02-2009 الساعة : 11:24 PM


أشكرك أخى الفاضل لتقديم هذا التحليل المعتمد على قصة الكاتبة لتوضيح أهمية الخيال ،،الخيال جانب مهم لا يقتصر على القصة القصيرة فقط بل هو قوام النجاح فى اي عمل أدبى ويضيف جمال على النص ويلعب دور مؤثر على المتلقى الا ان الاعتماد على الخيال كخاصية بارزة قد يجعل من النسيج القصصى يشوبه نقص و لا يفى بالغرض المنشود.


توقيع : عشق الكلمة
من مواضيع : عشق الكلمة 0 إمنحونى دعائكم
0 مــــــا هذا ؟؟؟
0 سرطان البحر ( القبقب)
0 نجاد يثير احتجاجات في مؤتمر العنصرية
0 ABC's OF LIFE

الصورة الرمزية Яëđ ƒłοωëŕ
Яëđ ƒłοωëŕ
شيعي حسني
رقم العضوية : 22252
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 5,230
بمعدل : 0.88 يوميا

Яëđ ƒłοωëŕ غير متصل

 عرض البوم صور Яëđ ƒłοωëŕ

  مشاركة رقم : 29  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-03-2009 الساعة : 05:15 PM




توقيع : Яëđ ƒłοωëŕ
قال عيسى بن مريم -عليه السلام- : داويت المرضى فشفيتهم بإذن الله ، وأبرأت الأكمه والأبرص بإذن الله ، وعالجت الموتى فأحييتهم بإذن الله ، وعالجت الأحمق فلم أقدر على إصلاحه .
فقيل : يا روح الله وما الأحمق ؟
قال : المعجب برأيه ونفسه ، الذي يرى الفضل كله له لا عليه ، ويوجب الحق كله لنفسه ولا يوجب عليها حقاً ، فذاك الأحمق الذي لا حيلة في مداواته .



ZohoOoOoR

من مواضيع : Яëđ ƒłοωëŕ 0 لحظة تأمل في سورة الكهف ..
0 ZohoOoOoR
0 سر الحياة ..
0 هل للطعام الغير مذكّى كفارة .. ؟
0 قاتل الله اللجاجة ، المأمون و زبيدة أم الأمين

الصورة الرمزية ربيبة الزهـراء
ربيبة الزهـراء
الادارة
رقم العضوية : 84
الإنتساب : Aug 2006
المشاركات : 39,169
بمعدل : 5.85 يوميا

ربيبة الزهـراء غير متصل

 عرض البوم صور ربيبة الزهـراء

  مشاركة رقم : 30  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-03-2009 الساعة : 02:19 AM


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

احسنت
باركً الله بيك


توقيع : ربيبة الزهـراء

اتمنى اعيش بوطن والحاكم الحجة بن الحسن عج




من مواضيع : ربيبة الزهـراء 0 vista&family
0 كيف نتعامل مع كثيري الانتقاد
0 قبس من فضائل الأمام الحسين عليه السلام
0 ●» إصدار " غضــــب الرادود الحسيني جعفر القشعمي
0 سفينه الاماني ولذه الامل
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:17 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية