مع الأسف الشديد خدمة إليوت يوب متوقفة خلال هذه الأيام ،،،
ودي وتقديري
كلامك صحيح اخي الموالي ( س البغدادي ) google وااليوت يوب والفيس بوك مغلقه في العراق .
لكن هناك برامج تفتح المواقع المغلقة . اليك هذا البرنامج الخفيف لتفتح هذه المواقع . وهو لا يحتاج الى تنصيب مجرد الضغط عليه يفتح البرنامج وتنتظر الى ان يتصل وتنتهي المشكلة . ربما ستواجه بطئ في تصفح هذه المواقع .
ملاحظة تفتح اليوتيوب عن طريق google
محاضرة مهمة جدا للشيخ الصغير ولعله لخص فيها كل مهم في منطقة الظهور وفق رؤيته وفهمه للروايات وفي ظل تصور فرضية وارهاصات عصر الظهور. ( وان لم اكمل متابعتها للنهاية بعد) .
وقد نختلف في فهم بعض التفاصيل وكذالك الجزم ببعض الامور.
مسالة اخرى نحن الان كباحثين في علامات الظهور بالعموم وفي ضروف الاحداث الجارية بين امرين دقيقين في تناول الروايات
الاولى : تقديم طروح او اسقاطات يظهر منها القطع والجزم . لان هذا يخالف الاحتياط اللازم في المسالة اذا لم يقف الباحث قطعا على تحقق حتميات علامات اليوم الموعود.
الثانية: ان روايات الظهور في عصرها الاخير وعلاماته تبدا بتناول الاحداث بفترة تسبق الاحداث الكبرى والحتمية.
وبالتالي فان تفاصيلها حتى يمكن الوقوف عليها وتشخيصها في الخارج لا بد وان تحتاج الى من يستطيع تحديد اوانها ولو بقدر ما من الاحتمال الممكن وكما يجري الان عند الباحثين وفرضية عصر الظهور وتتبع الاحداث وربطها فيما بعضها بالاعتماد على الروايات.
الخلاصة: الان على باحثي علامات الظهور في عصرنا الحاضر يقع على عاتقهم تشخيص كل ما يجري من حوادث ذات علاقة ومتابعتها من خلال النص حتى الوصول الى نتيجة في اخر مطاف التتبع. فاذا كان الفرض في علم الله حقا والتشخيص صحيحا فان مع مرور الايام المفروض به يزداد تاكيدا وهو كما نراه سائر بهذا الاتجاه ان شاء الله بلا جزم.
وعليه يحتاج من المنتظرين زيادة استعداداتهم والتنبه لما توصي به الروايات بالعموم ولكن دون الخروج عن خيمة المرجعيات الدينية والثقة من الباحثين الاختصاصيين فيما يتعلق بالتفاصيل.
محاضرة مهمة جدا للشيخ الصغير ولعله لخص فيها كل مهم في منطقة الظهور وفق رؤيته وفهمه للروايات وفي ظل تصور فرضية وارهاصات عصر الظهور. ( وان لم اكمل متابعتها للنهاية بعد) .
وقد نختلف في فهم بعض التفاصيل وكذالك الجزم ببعض الامور.
مسالة اخرى نحن الان كباحثين في علامات الظهور بالعموم وفي ضروف الاحداث الجارية بين امرين دقيقين في تناول الروايات
الاولى : تقديم طروح او اسقاطات يظهر منها القطع والجزم . لان هذا يخالف الاحتياط اللازم في المسالة اذا لم يقف الباحث قطعا على تحقق حتميات علامات اليوم الموعود.
الثانية: ان روايات الظهور في عصرها الاخير وعلاماته تبدا بتناول الاحداث بفترة تسبق الاحداث الكبرى والحتمية.
وبالتالي فان تفاصيلها حتى يمكن الوقوف عليها وتشخيصها في الخارج لا بد وان تحتاج الى من يستطيع تحديد اوانها ولو بقدر ما من الاحتمال الممكن وكما يجري الان عند الباحثين وفرضية عصر الظهور وتتبع الاحداث وربطها فيما بعضها بالاعتماد على الروايات.
الخلاصة: الان على باحثي علامات الظهور في عصرنا الحاضر يقع على عاتقهم تشخيص كل ما يجري من حوادث ذات علاقة ومتابعتها من خلال النص حتى الوصول الى نتيجة في اخر مطاف التتبع. فاذا كان الفرض في علم الله حقا والتشخيص صحيحا فان مع مرور الايام المفروض به يزداد تاكيدا وهو كما نراه سائر بهذا الاتجاه ان شاء الله بلا جزم.
وعليه يحتاج من المنتظرين زيادة استعداداتهم والتنبه لما توصي به الروايات بالعموم ولكن دون الخروج عن خيمة المرجعيات الدينية والثقة من الباحثين الاختصاصيين فيما يتعلق بالتفاصيل.
من خلال الربط بين الاحداث الجارية في السنوات الاخيرة من قبل الباحثين . اصبحو اكثر ثقة من ذي قبل
على تبني فرضية اقترابنا من عصر الظهور المقدس . ومع هذا يجب ان لا نجزم بهذا الامر ونقوم بالتوقيت . والعلم عند الله ..