[الباحث الطائي]

***
**
*

لا واللهِ ، لا أُعطيكُمْ بيدي إعطاءَ الذَّليلِ ، ولا أفرُّ فرارَ العَبيدِ
( الإمام الحسين ع/ كربلاء )


--- ( تعليق يناسب المقام ) ---

*
*
*

العبد الحـــق هــو الحُـرْ الحـــق
وبقدر اخلاص عبوديتك تكون حريتك
أولئك الصادقين ولعهودهم حافظين

*
*
*

فأيّ ُ حياةٍ بعد الذُلِ ترتجي ، وأيّ ُ خلودٍ بعد الشهادةِ أعظمُ

*
*
*

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ، فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىظ° نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ، وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا

*
**
***

[س البغدادي]

استاذنا الطائي
حياكم الله
لا اعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر إقرار العبيد
للذي يبحث حقيقة عن الحرية والاباء والعلاقة بينهما عليه ان يبحث جيدا فيما بين هذه الكلمات الحسينية التي قيلت إبان معركة ألطف
مابين الحرية والاباء مستمسك قوي وآصرة لايمكن ان تنحل
مابين الحرية بكل مصاديقها ( حرية الكلمة والموقف ) وبين الآباء علاقة قوية للذي يريد ان يفهم معنى الحرية التي يبغيها بحق
الحسين سلام الله عليه أراد للحرية ان تكون معطرة ومغمسة بأيقونة الآباء

[الباحث الطائي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]

استاذنا الطائي حياكم الله لا اعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر إقرار العبيد للذي يبحث حقيقة عن الحرية والاباء والعلاقة بينهما عليه ان يبحث جيدا فيما بين هذه الكلمات الحسينية التي قيلت إبان معركة ألطف مابين الحرية والاباء مستمسك قوي وآصرة لايمكن ان تنحل مابين الحرية بكل مصاديقها ( حرية الكلمة والموقف ) وبين الآباء علاقة قوية للذي يريد ان يفهم معنى الحرية التي يبغيها بحق الحسين سلام الله عليه أراد للحرية ان تكون معطرة ومغمسة بأيقونة الآباء

السلام عليكم ، وحياكم الله اخي الاستاذ البغدادي وفقه الله

نعـــم ، الإبآء - وهو رفض الظلم يتجلى باعلى صوره لمّا يتجرد العبد عن عبودية اي شيء سوى الله ، فهو العبد الكامل والحقيقي وهو الحر الحقيقي وهو سيكون الإبي الحقيقي الى يرفض ظلم او طاعة اي شيء سوى الله تعالى ، وهذا هو الامام الحسين عليه السلام وموقفه الامثل في كربلاء كاحسن مصداق .