نقل المجلسي في البحار ج28ص204 رواية التهديد من الاحتجاج ، وكذبها بحديث الاحراق فقال : حديث إحراق البيت على فاطمة وبنيها ومن فيها من أباة البيعة رواه عامة المؤرخين وسيجيء نصوصها في أبواب المطاعن ( على اصحاب السقيفة ) وإن شئت راجع في ذلك تاريخ الطبري ج3ص202 وشرح النهج لأبي الحديد ج1ص134 وتاريخ أبي الفداء ج1ص156 والعقد الفريد ج3ص63 ومروج الذهب ج3ص77 والامامة والسياسة 19 لابن قتيبة ، وفيه كتب : إن أبا بكر بعث إليهم عمر ، فناداهم وهم في دار علي .. فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب وقال : والذي نفس عمر بيده .. لتخرجن أو لاحرقنها على من فيها ، فقيل له يا أبا حفص ، إن فيها فاطمة ، فقال وإن وأخذ الرائد رواية اليقين المبطن من مؤرخي السُنة ومنهم ابن قتيبة ..
اخى الفاضل للوهلة الاولى ومن العنوان دهشت لما للكلمات من دلالة على ان العلامة المجلسى رضوان الله عليه هو من يكذب الرواية ,
وليس كما تضمنته سطورك من انه رد الشبهة لاثبات صحة الرواية .. مجرد تنويه ،، ولك منى الشكر الجزيل
الى عشق الكلمة
بارك الله فيك لهذة الملاحظة القيمة
فان العلامة المجلسي انه يأكد هذة
الرواية وليس يكذبها فهو يكذب من كذب
الرواية من قبل اعلام السنة وتقبل شكري
اخي العزيز