أمشي وتمشي الأرض من تحتي,,
وتنوء بي ,,
وانوءُ من حملي,,
تتثاقلُ ألأرض التي لطالما,,
حملتني في وهني,,
بغداد ياجرحاً,,
أجحف في وجدي,,
اطفالكِ ايتها المحبوبة,,
فوق الثرى,,
لاعارفٌ يحملهم ,,
باتوا على سهدي,,
آآآآهٍ
وكم تخلدُ هذي الآه في قلبي,,
آهٍ يا أياجرحاً,,
ينزف حتى الموت,,
أحلم فوق الجرح,,
ان أجوب في الشوارع,,
وأزرعُ وردي,,
,:,:,
آلــــ العاملي,,
رفقاً بنا !!!.
ايُ المواجعِ ترنحت على كلماتكَ!!.
واي ألآلآم ثملت من الألم!!.
آآآآهٍ وما أقسى الآه..
ياآلــ العاملي ,,
لو رئيت بغداد,,
كعروسةٍ,,
اغتصبوها بين يدي أبنائها,,
لرفقت بنا قليلاً,,
ليس لي كلمات بعد الوجع,,
أِلا أماني بريئة في أن يعم الفرح وألأمان بغداد ولبنان,,
لنمارس حق الحياة كما باقي البشر,,
دون سلاح وحواجز وسيطرات,,
فلتسلمـ رغمَ الألم ولتهنأ رغم الوجع,,
ولتكن أيامُكَ سروراً ,,
كُن بخير لأكن
|