جواب المثل هو
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة ، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها.
فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابًا ، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له : يُكدِّرني أن أرى شعرًا أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر.
ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا ، فمسك لحيته بعنف وقال : "بين حانة ومانة ضاعت لحانا" ومن وقتها صارت مثلاُ
من منا لم يسمع بهذا المثل[ رجع بخفي حُنين]
ولكن ما قصة هذا المثل؟!
كان حُنين إسكافياً يصنع الأحذية والخفاف ويبيعها للناس وذات يوم جاءه أعرابي ليشتري منه خفين. لم يقبل الأعرابي المبلغ الذي عرضه حنين ثمناً للخفين وأراد أن يساومه لينقص الثمن أطال الأعرابي المساومة حتى تضايق حنينا وبعد مناقشة طويلة انصرف الأعرابي من غير أن يشتري الخفين فغضب حنين وأراد أن يغيظه وفكر له في خدعة يخدعه بها ويسخر منه.
ركب الأعرابي جمله واستعد للعودة إلى قبيلته أسرع حنين إلى المكان الذي سيمر منه الأعرابي ووضع أحد الخفينفي وسط الطريق وسار مسافةً ثم ألقى الخف الآخر في مكان أبعد قليلاً.
مر الأعرابي وهو عائد بمكان الخف الأولأوقف الأعرابي جمله ونزل وأمسك الخف ونظر إليه متعجباً وقالما أشبه الخف بخف حنين الإسكافي !يا خسارة! ماذا يفيد هذا الخف وحده؟! لو كان معه الخف الآخر لأخذتهما).
ترك الأعرابي الخف وركب جمله واستمر في طريقه حتى وصل إلى الخلف الثاني !نزل الأعرابي من فوق الجمل وأمسك الخف الثاني وقلبه في يده وقاليا للعجب ! هذا الخف أيضاً يشبه خف حنين تماماً يا لسوء الحظ! لماذا تركت الخف الأول ؟! لو أخذته معي لنفع الخفان واستفدت منهما ينبغي أن أرجع فوراً وأحضر الخف الأول!)
وكان حنين يراقب الأعرابي من خلف تل قريب لينظر ماذا سيفعل فلما رآه قد مشى ليحضر الخف الأول أسرع حنين وساق جمله بما عليه من بضاعة واختفى.
رجع الأعرابي يحمل الخف الأول فوجد الخف الثاني على الأرض ولم يجد جمله حمل الخفين وعاد إلى قبيلته.
تعجب القوم عندما رأوا الأعرابي يرجع إليهم ماشياً على رجليه وليس راكباً جمله سألهقومهبماذا جئت من سفرك ؟)
أرى الأعرابي قومه الخفين وأجابهم ( جئت بخفي حنين!) ضحك القوم وسخروا من الأعرابي الذي خاب مسعاه وخسر جمله وعاد إليهم لا يحمل إلا خفي حنين! وظلوا يرددون رجع بخفي حنين!) هاي كل القصة اني مثلي هو جنت على نفسها براقش ما المقصود براقش
يقال...أن براقش هو إسم كلبة كانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب ...
العربي ..وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق....
وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام....فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم ...
وتهاجمهم حتى يفروا من القرية ...وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره ...
وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت ..وأن أمرها بمطاردة ...
اللصوص إنطلقت كالصاروخ ...وبذلك ..عاش أهل القرية بأمان وسلام....
وفي أحد الأيام ....
حضر للقرية مجموعة من الأعداء....فبدأت براقش با لنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا
بالخروج من القرية والأختباء ...بأحدى المغارات القريبة حيث إن عدد العدو كان
أكثرمن عدد أهل القرية ...وفعلا خرج أهل القرية بسرعة وإختبأوا بالمغارة ...
بحث الأعداء..عنهم كثيرا دون جدوى..ولم يتمكنوا..من العثور عليهم فقرر الأعداء
الخروج ..من القرية..وفعلا بدأوا بالخروج من القرية ..فرح أهل القرية بذلك ..وأطمأنوا
بأن العدو لن يتمكن من قتلهم.....
عندما...رأت براقش بأن..الأعداء بدأوابا لخروج من القرية ...بدأت براقش..بالنباح...
الشديد..حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى...عند ذلك عرف الأعداء ..المكان ..
الذي كان أهل القرية فيه مختبئين...فذهبوا إليهم ..وقتلوهم جميعا بما فيهم ...براقش..
ولذلك .....قالوا....في المثل...(جنت على نفسها براقش)....
ويضرب هذا ...المثل....إذا جاء الأذى ..لأنسان بسبب عمل قام به..هو عن غير عمد....
شلع سنة وكال أريد جمالة!
يضرب:لمن يطلب مالا وجود له
قصته:أعتاد أحد الاعراب أذا اشترى مادة من المواد ووزنت له تلك المادة أن يطلب من الحانوتي أن يعطيه(جماله) كعادة بعض الناس.
وكان هذا الاعرابي قد المه سنه كثيرا فذهب الى طبيب الاسنان وطلب منه ان يقلع سنه لانه يؤذيه فقلع الطبيب له السن الا انه قال للطبيب:أريد جماله وتصور كأنه في حانوت بقال فما كان من الطبيب الا ان قلع له سنا صحيحة وأعطاه اياه وقال له هذه سن جماله!!خخخخخخخخخ
حي الله كل من مر من هنا
خيتي
ابن برمان رجل عاشق للقنص بالصقور ،وذات يوم وجد صقرا صغيرا فاخذه وقام على تربيته وتدريبه على الصيد راجيا منه الفائده ، وحينما شعر ابن برمان أن طيره قد أكتمل تدريبه خرج به للصيد ، وهناك رأى حبارى فاطلق صقره خلفها . لكن الصقر بعد أن حلق عاليا رأى أفعى ضخمه تزحف على الأرض فانقض عليها وطار بها الى أن صار فوق رأس صاحبه ليتركها تسقط عليه وكادت الأفعى أن تنهش ابن برمان لولا أنه تفادها بسرعه بعد الله .
وصار طير ابن برمان مضربا للمثل لمن ترجو منه الخير فلا يأتيك الا بالشر.
قال أحد الشعراء...
ياطير ابن برمان جبناك حنا ...................... يا حاذف الحيه على رأس راعيه
موضوع جميل ومفيد ويعرفنا على امثالنا التراثية التي جائت من الفلكلور الشعبي
امممممم
مارضة بجزة رضة بجزة وخروف
يعني سامعته بس قصته ما اعرفها
بس يضرب المثل في حال ان الشخص لايرضى بشيء معين ويرفضه
وبعدها تجبره الضروف ليقبل بما هو اسوء وبالخيار الأول الذي رفضه
فيكون رضي بخياره الأول بالإضافة لخيار ثاني والأثنين غير مرغوبات لديه
يروى أن أحد الولاة في العهد العثماني كان قد فرض على بعض القبائل ضريبة تجبى منهم كل عام، وكانت عبارة عن «جزة صوف» صوف الخروف لكل عشرة رؤوس من الماشية، فلم يلق ذلك قبولاً عند أفراد القبيلة، فتذمروا منها وصاروا يدفعون الجزية حيناً ويتهربون من دفعها أحياناً أخرى. ثم أن الوالي أستبدل بوال غيره أشد حزماً من سلفه، فعلم بتذمر أفراد القبيلة من تلك الضريبة، فغضب لذلك وأمر بزيادة تلك الضريبة فجعلها «جزة صوف» ومعها خروف لكل عشرة رؤوس من الماشية، واتبع ذلك بالتهديد والوعيد، فراح أفراد القبيلة يدفعون الضريبة الجديدة مرغمين ويتمنون لو عادوا إلى وضعهم السابق، وعبر أحدهم عن ذلك بقوله «ما رضينا بجزة، صارت جزة وخروف
ماقصة المثل ( عصفور باليد ولا عشرة على الشجرة)
مشكور على هذا الطرح القيم