|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46262
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 1,560
|
بمعدل : 0.29 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
حياة الزهراء المظلومه
بتاريخ : 18-02-2010 الساعة : 04:02 PM
السلام عليكم
اسمها عليها السلام :-
فاطمة الزهراء ( عليها السلام ).
ومن ألقابها (عليها السلام ) :-
الصديقة ، المباركة ، الطاهرة ، الزكية ، الرضية ، المرضية ، المحدثة ،
الزهراء ، البتول ، الحوراء ، الحرة ، السيدة ، العذراء ، مريم الكبرى
، الصديقة الكبرى .
يقال لها في السماء عليها السلام :-
النورية ، السماوية ، الحانية .
الكنية :-
أم أبيها ، أم الحسنين ، أم الحسن ، أم الحسين ، أم المحسن ، أم الأئمة
.
الأب :-
هو رسول الله محمد صلى الله علية وآل وسلم .
الأم :-
هي السيدة خديجة الكبرى ( عليها السلام ) .
زمان الولادة :-
20 / جمادى الثانية / 5 سنوات بعد البعثة .
مكان الولادة :-
البقعة الشريفة مكة المكرمة .
زوجها عليها السلام :-
هو الإمام علي بن ابي طالب أمير المؤمنين عليه السلام .
أولدها عليها السلام :-
الحسن ، الحسين ، زينب ، أم كلثوم ، محسن السقط .
مدة العمر :-
18 سنة وسبعة أشهر .
زمان الاستشهاد :-
بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم ) بـ 40 أو 72 أو 75 أو 90
يوماً ، وقيل أربعة أشهر .
مكان الاستشهاد :-
البقعة الشريفة المدينة المنورة .
مذفنها عليها السلام :-
المدينة المنورة ، لكن لا يعلم أين موضع قبرها وذلك عملاً بوصيتها
لتبقى ظلامتها .
من قام بتغسيلها وتكفينها ودفنها عليها السلام :-
هو الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) .
الولادة المباركة لسيدتنا فاطمة عليها السلام :-
عن المفضل بن عمر قال: قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) :- كيف كان
ولادة فاطمة ( عليها السلام ) ؟
فقال ( عليه السلام ) : « نعم ، إن خديجة لما تزوج بها رسول الله ( صلى
الله عليه وآله ) هجرتها نسوة مكة ، فكن لا يدخلن عليها ولا يسلمن عليها
ولا يتركن امرأة تدخل عليها ، فاستوحشت خديجة لذلك ، وكان جزعها وغمها
حذراً عليه ( صلى الله عليه وآله ) ، فلما حملت بفاطمة ، كانت فاطمة (
عليها السلام ) تحدثها من بطنها وتصبرها ، وكانت تكتم ذلك من رسول الله
( صلى الله عليه وآل ) ، فدخل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوماً
فسمع خديجة تحدث فاطمة ، فقال لها :- يا خديجة من تحدثين ؟
قالت: الجنين الذي في بطني يحدثني ويؤنسني.
قال :- يا خديجة هذا جبرئيل يخبرني [ يبشرني ] أنها أنثى وإنها النسلة
الطاهرة الميمونة ، وإن الله تبارك وتعالى سيجعل نسلي منها ، وسيجعل من
نسلها أئمة ، ويجعلهم خلفاءه في أرضه بعد انقضاء وحيه » .
نسالكم الدعاء
|
|
|
|
|