بنظري القاصر ان هذه النظرية فاشلة ظهرت من شخص فاشل هههه
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآلة وسلم قال: «حبب إلي الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة»، وفي رواية: «حبب إلي من دنياكم …الخ» رواه النسائي وأحمد في مسنده وهو حديث صحيح.
كونه وضع هذه النظريه لمن يتعامل بها
ولن تكون عامة حيث معظم الرجال لايبحثون عن أمرأه كأمرأه فقط
بل يبحثون عن أمرأة كزوجه
ولاأجد في نضريته الحسابيه وجود للزوجه
نعم الظاهر هو وامثاله يبحثون عن المرأه لذا يجب عليه ان يوفر الوقت والمال
وبنفاذ هذا المال اصبح الفشل نصيبه وعمت عليه المشاكل لذا قال
المرأه = المشاكل
أما مايخص الزوجه في الربح العال والنتيجه التي يتمناها كل رجل
بالأقتران مع زوجة صالحه رائعة
ليبنو بيتا راقيا سعيدا وتكون له عونا فتارة يضع رأسه على كتفها ليرى جمال العالم من خلالها
واخرى تضع رأسها على كتفه لتعيش اجمل وأروع اللحظات مع انسان يخاف عليها ويحميها
وعنده بالعراقي ينشف الدمعه
اذن فهمتو قصدي ان صاحب النظريه خصها بمن يبحث عن المرأة لطريق قصير وعر
المرأة سكن للرجل ,, ومدبرة جيداً لأمور المنزل ,,ومربية فاضلة لجيل جديد ,,وحافظة لبيت زوجها وعرضه في وجوده وغيابه ...
امينة سره , وشريكة همومه ....
الزوجة أم الرجل الثانية ,,,فوق كل هذا .............
بعد كل هذا كيف تكون المرأة المؤمنة هي اساس المشاكل بل هي المشاكل اصلها ؟!
وحين توصف النساء بان كيدهن عظيم يُعنى بهذا المراة الغير مسلمة الغير مؤمنة ...
النسوان مشكلة في حال ان ماتفهمهم احد ,,وهذا الرجل شاطر بالرياضيات بس موشاطر بالكيميا والاحياء لان طبيعة المراة البيولوجية وتركيبتها الكيميائية معقدة وتحتاج لواحد شاطر يفهم هالتركيبة ويتعامل معها حتى مايصير انفجار !