فقال الشافعي: أكثر الحمل أربع سنين .
وقال الزهري والليث وربيعة: أكثره سبع سنين .
وقال أبو حنيفة: أكثره سنتان.
وقال الثوري والبتي: أكثره سنتان .
وعن مالك ثلاث روايات إحداها مثل قول الشافعي أربع سنين، والثاني خمس سنين، والثالث، سبع سنين .
أين عقولكم ياوهابيه؟ لماذا تقبلون أن تبقوها معطله من اجل عيون بن باز وغيره من المتاجرين بالدين؟
يمكن أن يُعذر المتأخرون وأتباع مدرسة الصحابة الأوائل ولكن ماهو عذرالمعاصرين أصحاب العقول؟
الحمد لله على نعمة الولآية.