الحقيقة كان في احد النواصب في موقع انصارال محمد حسب ما اتذكر
يشنع على الشيعة قولهم بجواز الرقع وقد قام الاخوة المحاورين حينها رعاهم الله بالرد الوافي والكافي حول ما تفضلتم بة من ان لايجوز اذاكان غش وكذب وزو فما ذنب الذي يتزوجها على انها باكر ثم يتضح انها ثيب وهذا مبطل للعقد ومفسخ وهذة الفتوى وجدتها بالصدفة اثناء مطالعاتي للصحف
اما الاخ
الشمري
يا عزيزي نحن اعلم بمايقول علمائنا الاعلام
انما قصدت بيان فتواكم الضالة التي لايشترط بها الاخباروالاعلام والتي اساسها الخداع والتعطيل للحكم الشرعي
بسم الله الرحمن الرحيم. في الفتاوى اعلاه لم يذكر سبب فقدان الغشاء ليتم ترميمه ام لا.اذ قد يحدث الاتي:اولا التمزق بحادث.ثانيا: التمزق باله سهوا.ثالثا عملية جراحية لغرض طبي مثل عدم وجود فتحة للمهبل اصلا ليخرج منها دم الطمث الذي يتجمع في الرحم مما يؤدي الى تورم البطن وقد يؤدي الى ذلك الى مشكلة صحية واجتماعية. ما راي الشارع بالستر في الاحوال اعلاه والله خير الساترين. قد تخطا الفتاة كما يخطا الفتى والافضل الستر .في كل الاحوال.هناك بعض الاغشية مطاطية بحيث لا تتمزق في الزواج مما يدب الشك بالفتاة المسكينة .اتقو الله في النساء فانهن اسيرات لديكم ودمتم.