كذب قلمي عندما إستنزف تلك الكلمه : إنما الإنتظار لايجلب سوى المزيد من الإنتظار ...
لكن مهدينا هو في ظهوره قريب إن شاء الله والإنتظار لن يدوم طويلا ولابد له إلى نهايه .
وبما أنه أمر متحقق فالناس تعلم بالأمر ونحن نترقب الفرج
لكن؛ المشكله ليست بالمعرفه بل هي بالوعي ..والإدراك للحظه الراهنه
أعني بها الغفله التي أستحوتها عقول الكثير منا . نعم المعرفه موجوده، لكن العمل أين هو ؟!
إنفعالي لموقف اللحظه دفعني للكتابه
ولم اكن ان أشأ طرح موضوع من قبل هنا