بالنسبة للأخ المسلم لو كانت ماتت قبله واستغفر لها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ربما كانت ستبقى ام للمؤمنين كما تقول ويغفر الله تعالى لها ولكنها رفضت وبقيت وقامت بإرتكاب الحروب والمجازر على الرغم من معارضة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لها وتحذيرها من ذلك ولكن كلاب الحيرة كانت اخلص من هذه الحميراء