شكراً على النقل الموفق أختي الكريمة وفاء النجفي . . .
حقاً أن المالكي ضحك على البسطاء وخاصة في المناطق التي جاء اليها بصولة الفرسان ، فالمشكلة أنهم لا يعرفون سوى المالكي ونسوا كل من وقف معه ومن أسنده في تلك الفترة والتي من أجلها ومن أجله أنهالت على مكاتبهم الهاونات وأحرقت الكثير من المكاتب بسببها ، هم نسوا من الذي كان يدافع عنهم في البرلمان ومن الذي وقف مع حكومة المالكي طوال تلك السنوات !!!
المشكلة هي أن نظرة البسطاء ما تزال سطحية كما كانت أيام هدام ، فالخوف من أن يعيدوا لأنفسهم وبأيديهم شخصية القائد الاوحد والضرورة ويصبح العراق عراق فلان والباقي لا شيئ !!!