إضافة الى الضيق و الحصار الذي نعانيه ، ها هي ( يوتوب ) تنضاف إلى طابور الوهابية ، على أي يريدون أن يحجبوا فضائحهم ، و يستروها عن الناس ، و لكن نسوا أنها أصبحت أشهر من نار على علم ؛ تراهم يتباكون على الإسلام ، و جرائمهم في حق الإسلام لا تندمل ؛ من كتبهم أعطوا الضوء الأخضر لكل أفاك أثيم أن يطعن في الإسلام و رسول الإسلام من خلال ما تحويه من أكاذيب و ترهات أعطوها طابع الصحة و القداسة ، أخزاهم الله و نكسهم من وهابية سلفية غبية ، اللهم طهر البلاد و العباد منهم يا قوي يا عزيز ٠
بالمناسبة تحية خالصة لأبناء بلدي : شيعة المغرب على هذا الشريط ٠