هذا الأخرق لذي عندما اقرا أسمه أصاب بالغثيان يمني تفسه بأمل لن يصل اليها لأن الشعب الراقي وقادتنا السياسيين عانوا ما عانوا من تعطيله للقوانين والقرارات وأخرها قانون الانتخابات وهذا الأفاك يريد إن يمني نفسه بهذا الوهم البعيد عن مناله لكي يصبح خادم للسعودية وينفذ سياستهم الحاقدة على العراق وأهله وللعلم من صلاحية رئيس الجمهورية هو صلاحية حل البرلمان وهو يعرف كيف يريد إن يلعب بهذه الورقة ولكن قادتنا الساسيين وشعبنا يعرفون كل هذه الأمور ولا تغيب عن بالهم.
وأشير هنا أنه من الآن بدأت الانشقاقات في جبهة علاوي وهذا ماتوقعناه وسنشهد الكثير من الخروج والانشقاق من هذه القائمة لعدم تطابق الأراء فيما بينهم ولكن تطابقت المصالح الشخصية عندهم وسنرى المزيد ومايسر الكل أنشاءالله وهذا هوأول الغيث في قطرة.
وتقبلوا مروري.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
العرض المتطور
