لوكانت هذه القبائل المذكورة تعرف بتكفير ابن عبد الوهاب لها لما وجد اتباعه مجلسا في مجالس الرجال ولسحبوا هؤلاء التكفريين من اللحى واعادوهم الى اصولهم المجهولة فأنا قبلية واعرف معنى هذا الامر جيدا
ولكن المشكلة ان المسلمين لا يهتمون بالثقافة الدينية
ويبرمجون على ماتقذفه الالسنة الوهابية المندسة هنا وهناك حتى انه لو سئل بعض الاشخاص من السنة وهم كثرة تتعبد بأي مذهب من المذاهب السنية ؟
يقول لك لا اعرف انا سني فقط ويختلط الحابل بالنابل
الوهابية لا يعتقدون بإيمان احد وذلك لانهم يعانون من الوسواس القهري وهو شكهم في عقيدتهم الممسوخة التي شارفت عل النهاية
والمشكلة مشكلة الموروث الديني الخاطئ وتجنيد العقول المبرمجة والتعبئة التي استنزفت اجيالا بأكملها
فلوكانت هذه الاجيال توجهت من البدايةإلى تربية آل البيت وعلى منهج داحي باب خيبر علي الكرار لما رأيت جرذا واحدا من جرذان الصهاينة يحلم بأن يدخل ارض المسلمين
ولكن تربوا عل منهج الزيف ومنهج عمر الفرار الذي رجع يجبن اصحابه ويجبنونه
ولكني اقول
الله جل وعلا
الرسول صل الله عليه وآله