اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
بارك الله فيك أخي ذو الفقارك يا علي
لكن حتى مع الرواية الأولى ... لا أجد حرجا في قول الصحابة ... فنحن على خطى الصحابة المؤمنين المنتجبين ... و ليس على خطى المنافقين الذين تعتبرونهم أعلام الصحابة ...
لكن ما رأيك فيما قدّم لك الأخ ذو الفقارك يا علي من رواياتكم ... و ما رأيك في البخاري الذي أخفى قول عمر عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) بأنّه قد هجر ... فيخفيها البخاري ... ثمّ يؤكّدها صديقك ابن تيمية مع محاولة مضحكة لتبرير قول عمر ... المهم البخاري أخفى ( ربّما لأنه لم يجد مجالا للتبرير ... فلجأ للتحريف ) و ابن تيمية أكّد القول !!!!
صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
- حدثنا : يحيى بن سليمان قال : ، حدثني : إبن وهب قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما إشتد بالنبي (ص) وجعه قال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر اللغط قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفاً لو إستخلف قالت : أبوبكر ، فقيل لها : ثم من بعد أبي بكر قالت : عمر ، قيل لها : ثم من بعد عمر قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلى هذا ، وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ....
طيب انت ليش زعلان يا اخي
تفضل هذا الحديث المعتبر عندنا
يقول ان الصحابة هم اهل البيت عليهم السلام
روى المحدِّث الإمامي الثقة الجليل: محمد بن الحسن الصفار رضي الله عنه (ت 290 هـ) في كتابه الشهير بصائر الدرجات ، ج1 ، ص43 ، برقم 49 ، انتشارات المكتبة الحيدرية، تحقيق السيد محمد المعلم، قال الصفار – قُدِّس سرُّه - :
حدثني الحسن بن موسى الخشَّاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه - عليهما السلام، أن رسول الله - صلى الله عليه وآله – قال: ما وجدتم في كتاب الله فالعمل به لازم، لا عذر لكم في تركه، وما لم يكن في كتاب الله، وكانت فيه سُنَّةٌ منِّى، فلا عذر لكم في ترك سُنَّتي، وما لم يكن فيه سُنَّة منِّى، فما قال أصحابي فخذوه ؛ فإنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي . انتهى
نقول للوهابي ان النبي ص
في هذا الحديث قال ان اصحابي اهل بيتي انتهى الاشكال يا حبوب
روى المحدِّث الإمامي الثقة الجليل: محمد بن الحسن الصفار رضي الله عنه (ت 290 هـ) في كتابه الشهير بصائر الدرجات ، ج1 ، ص43 ، برقم 49 ، انتشارات المكتبة الحيدرية، تحقيق السيد محمد المعلم، قال الصفار – قُدِّس سرُّه - :
حدثني الحسن بن موسى الخشَّاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه - عليهما السلام، أن رسول الله - صلى الله عليه وآله – قال: ما وجدتم في كتاب الله فالعمل به لازم، لا عذر لكم في تركه، وما لم يكن في كتاب الله، وكانت فيه سُنَّةٌ منِّى، فلا عذر لكم في ترك سُنَّتي، وما لم يكن فيه سُنَّة منِّى، فما قال أصحابي فخذوه ؛ فإنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي . انتهى