بوركت أيها الفاضل الكريم ،
و لو جئت للقوم بالحجة البالغة ، ما تبعوها رغم إستيقانهم بها ، فقط أشربوا في قلوبهم الحقد و العناد و المكابرة على الحق ، لأن قيمة وجودهم هو العداء لكل ما له صلة بفكر آل البيت ـ عليهم السلام ـ جحودا ٠
إن الخرق الذي يملأ رداء/ مذهب القوم ، أبى الله عزوجل إلا أن يجعلها ثقوبا منها يأتيحهم ريح فيه صر ، ليهدم عليهم مذهبهم الذي شوه الإسلام المحمدي ٠