السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللّهمّ صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أحسنتم أخي بني هاشم
ولكن لا يجب أن تعتب على هؤلاء الوهابية الجهلة لأنهم همج رعاع ينعقون مع كلّ ناعق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شبهة هل تقبل ان تزوج اختك متعة:
كنت اتكلم حول النصوص من النبي الاعظم ص على الائمة اذا دخل وهابي وقال:
الوهابي: لدي سؤال
قلت: اسأل اخي
الوهابي: هل تقبل ان تتزوج اختك ساعة او عشر دقائق متعة؟
قلت: المتعة لدينا ليس واجب ولامستحب وحالها حال اكل التفاح - يعني حلال وليس واجب - هذا اولاً - ثانياً تمتعت اختي احسن من ان تذهب وتزني والمتعة تكون حرام اذا انك تتمتع وليس للك حاجة بها
الوهابي: هههه يعني ليس لديك اعتراض اذا واحد اتمتع باختك لنصف ساعة؟ اين الغيرة يا اخ؟ انت مسلم!
قلت: لا ليس لدي اعتراض لانها حلال والله لم يحلل شيء الا لحكمة ولاكن اين غيرة ابو بكر عن اسماء عندما تمتعت؟ ولاكن اسالك سؤال؟
الوهابي: اسال
قلت: هل تقبل ان مرتك ترضع الكبار- رجل عمره 25 سنة - او ترضعني انا؟ وماذا تكون ردت فعلك لو دخلت عليها و عشرة من الرجال على هذا الثدي وعشرة على الثدي الثاني؟ اذا جاوبتني على هذه الاسئلة سوف ترد بنفسك على نفسك
الوهابي: هههه طيب خلني اتمتعت باختك
قلت: والله لو كان لديك عقل لما هربت من اسالتي وانا ردت على اسالتك وبعدين ممكن اتزوجني زواج وناسة؟
هنا بدء الغلط على السيد السيستاني حفظه الله وطرته
لماذا تسبون الصحابة ياكفار :
دخلت غرفة انصار الحق لبنان (غرفة الدمشقية)
وسال الادمن عن شيعي للحوار واخذت المايك ورديت عن بعض شبهاته (مثلا الخوئي يكفر كل من لا يُئمن بالائمة وغيرها)
وانتقل حوارنا عن سب الصحابة فقلت:
ام المؤمنين زينب سبت عائشة فانا اتعلم من اُمي فما ذنبي انا؟ او ذنبنا نحن الشيعة ؟
فقال الادمن : يا جاهل اقرأة تعليق ابن حجر للحديث وقوله ان سب غير خارج عن التشريع يعني ماذمتها
قلت : اي ولاكن ابن حجر متناقض لإنه يقول غير شيء في مكان أخر
فاتى ادمن ثاني وحاول ان برر ولم ينجح
واتى شيخهم الكبير وبدء يبرر (للشيعة) ويقول ان هناك انواع من السب
فكتبت للشيخ : يالله يا شيخ كفر لنا ام المؤمنين او العنها كما فعل مالك ام انك تدافع عنا الان فإذاً سبنا كسب امنا زينب ولاكن الظاهر انك يا شيخ تفهم اكثر من الرسول وابن حجر لان الرسول يقول : سباب المسلم فسوق وقتاله كفر وانظر الى شرح ابن حجر للحديث
فبدء يضحك الشيخ
قلت له : اعطيني المايك ولم يعطيني ولم يردوا علي
فخرجت
الخلاصة : امنا ام المؤمنين زينب رضي الله عنها علمتنا السب فاما ان تكفروها او تبررون لها (ولنا)
( ولاكن السوق واقف هل الايام - ماكوا زبائين )
التعديل الأخير تم بواسطة Bani Hashim ; 06-04-2010 الساعة 07:08 PM.