|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 27324
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 134
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الامام الكاظم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-01-2009 الساعة : 06:28 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب احساس مو كلمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا [ احزاب 57 ] * والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا [ احزاب 58 ]
ثبوت بان غضبها هو غضب الله ورسوله
صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 210 :
أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمر و ابن دينار عن ابن أبى مليكة عن المسور بن مخرمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة منى فمن اغضبها اغضبني
ثبوت بان الزهراء قد غضبت على ابوبكر
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 82 :
فأبى أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبى بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة اشهر فلما توفيت دفنها زوجها على ليلا ولم يؤذن بها ابا بكر
معنى اللغوي لكلمة
الوجد
- كتاب العين - الخليل الفراهيدي ج 6 ص 169 :
الوجد : من الحزن . والموجدة من الغضب . والوجدان والجدة من قولك : وجدت الشئ أي : أصبته .
.................................................. ..........
- كتاب العين - الخليل الفراهيدي ج 6 ص 267 :
: الشنف : شدة البغض . شنفه : أبغضه ، وشنف على فلان ، أي : وجد وغصب .
.................................................. ..........
- ترتيب إ صلاح المنطق- ابن السكيت الاهوازي ص 395 :
وجد ] وقد وجدت الشئ أجده وجدانا . وقد وجدت عليه في الغضب أوجد موجدة .
.................................................. ..........
- لسان العرب - ابن منظور ج 1 ص 577 :
: التجني ، تعتب عليه ، وتجنى عليه ، بمعنى واحد ، وتعتب عليه أي وجد عليه . والعتب : الموجدة . عتب عليه يعتب ويعتب عتبا وعتابا ومعتبة ومعتبة ومعتبا أي وجد عليه
.................................................. ..........
- لسان العرب - ابن منظور ج 3 ص 446 :
. ووجد عليه في الغضب يجد ويجد وجدا وجدة وموجدة ووجدانا : غضب . وفي حديث الإيمان : إني سائلك فلا تجد علي أي لا تغضب من سؤالي
|
هل تطبقون ذلك ايضا على علي حيث ورد في كتبكم التالي
دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها) بحار الأنوار 43/42
|
|
|
|
|