الرسول صلى الله عليه وسلم لما قتل حمزة بن عبدالمطلب وبطريقة وحشية هل فعل كما تفعلون ؟؟
أو الرسول وقتها ما كان فيه تلفزيون عشان كذا ما كان يطبر
بس ما شاء الله عليكم لقيتوا عذر لهذه التطبيرات والضربات القاتلة في عاشوراء
على العموم فيه طرق ممكن تنقلون فيها معاناة الحسين غير الأساليب هذه
وأكثر حضارية
وأتوقع انكم تعرفون محمد بن الحنفية وهو أخو الحسين بن علي
هل كان يفعل ما تفعلونه الأن من تطبير وتصفيق
يا أخي كل زمن وله الإعلام الخاص به
يعني الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي التراويح أم أنها بدعة ابتدعتموها
وثانياً الضربات القاتلة والخطيرة محرمة بإجماع علماء الشيعة فالتطبير حرام إذا كان يؤذي المطبر وكل حسب استطاعته لا يكلف الله نفساً إلا وسعها
ويا أخي كل شخص وله طريقة للتعبير عن ما يريد قوله فإذا كان عندك اسلوب حضاري نافع تنقل فيها مأساة الإمام الحسين عليه السلام فعليك بها ولنرى ماذا ستحقق من نتائج وكل انسان يطبق ما يراه مناسباً للوصول إلى غايته ما دام ذلك لا يسبب ضرراً له
أما قولك عن أهل البيت عليهم السلام لماذا لم يفعلوا ذلك فببساطة الإعلام الأموي والعباسي لم يقصر فيهم عليهم السلام وإذا كانوا مراقبين في تحركاتهم كيف ينقلون للعالم ما حدث للإمام الحسين عليه السلام في واقعة الطف وبفعلهم هذا سيسقطون الحكومة الجائرة آنذاك وينبهون الناس لغفلتهم عن الحق فهل تظن أن الحكومة الجائرة في زمانهم كانت ستسمح لهم بفعل شيء سيسقط حكمهم بلا شك ؟!!!
أو الرسول وقتها ما كان فيه تلفزيون عشان كذا ما كان يطبر
بس ما شاء الله عليكم لقيتوا عذر لهذه التطبيرات والضربات القاتلة في عاشوراء
على العموم فيه طرق ممكن تنقلون فيها معاناة الحسين غير الأساليب هذه
وأكثر حضارية
وأتوقع انكم تعرفون محمد بن الحنفية وهو أخو الحسين بن علي
هل كان يفعل ما تفعلونه الأن من تطبير وتصفيق
نحن لا نأخذ من البخاري أو ابن تيمية
حتى تلزمنا بهم
ولدينا أدلتنا ومفهومنا
من أقوال وأفعال وإقرار أئمتناع
فهذه الرباب زوجة الإمام الحسين ع آذت نفسها بعد مقتل زوجها ع
جاء في كتاب الملهوف على قتلى الطفوف لمؤلفه العلامة المحدث إبن طاووس (قدس) ترجمة مبسطة للرباب بنت إمرىء القيس ، وهو كما يلي:
الرباب بنت إمرىء القيس بن عدي ، زوجة الحسين السبط الشهيد، كانت معه في وقعة كربلاء ،وبعد إستشهاده جيء بها مع السبايا الى الشام، ثم عادت الى المدينة، فخطبها الأشراف ، فأبت ، وبقيت بعد الحسين سنة لم يظلها سقف بيت حتى بليت وماتت كمدا ، وكانت شاعرة لها رثاء في الحسين عليه السلام.