هذه الازدواجية في تطبيق الحدود ... سواء بسبب مذهب أو منصب أو غيره ... من الجاهلية
لم أفهم في حياتي مبدأ عدم تكافؤ النسب .... إذا كان الزواج برضا الطرفين فلما التدخل بينهما ..
وما ذنب الفتاتين حتى لا يعاقب المجرم بحقهما ....
من المؤسف أن لا يخاف القضاة ربهم في أحكامهم ويتبعوا أهوائهم ...
الله يهدي الجميع ... وينتقم من الظالمين ...
نعمة
جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة نعمة وجعله في ميزان حسناتك.
نعم أن التبرأ من هذه الأفعال أجره عظيم عند الله.
----
ولكن أين النواصب التي تتبع الفقهاء والسلاطين في الحق والباطل.
هذا ليس تقية منهم, هذا نفاق.
لم نسمع ناصبي واحد علق.
ويرفع الموضوع لمن يريد أن يدرأ عن نفسه إثم النفاق.