هذا ذكرني بموضوع شبيه أظنه للإخت كربلاء حسينية أيضأ.
-----
نلاحظ في الحديث هنا أيضا أن الدخول كان بالترتيب , أبوبكر ثم عمر ثم عثمان.
ونلاحظ أن الدخول كان بعد إستئذان. ولم يدخلوا دفعة واحدة.
ونلاحظ أن النبي صلى الله عليه وآله كان مضطجعا أو متكئا كالملوك ( استغفر الله العظيم).
وهناك حديث عند أهل السنة بما معناه أن الرسول لم يكن لديه حاجب أو بواب كعادة الملوك.
-----
ما المقصود في الخوض في مثل هذه المسائل الغريبة وبتوجيه من من ولماذا.
هل يريد بعض ملوك بني أمية إضفاء صفات النبي عليهم قدر المستطاع؟