لا يوجد دليل بصفة خاصة والأدلة بعموم المؤمنين وعائشة منهم
{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداها على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين، إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويْكُم }
فأنت تطلب الدليل على صوابها وهو غير ذالك فخروجها كان خطاْ
وهو مانفتة هي عن نفسها وندمت على خروجها
نعم وإذا بغت أحداهما على الأخرى فماذا نفعل للتي بغت يا أبو راما هل نقاتلها أم ننصرها ؟؟؟