في عهد عثمان جمعت المصاحف لأختلاف القرات فيها وارادو بأن يكون للقران نسخة تكون مرجع للناس في حال اختلاف اي مصحف
فأتى علي سلام الله علية بنسخة مترجمة فقالو لا نريدها كذالك واتفقو على نسخة تنسخ منها المصاحف
وتكون مرجع
للمسلمين ووزعت للعواصم الأسلامية فلقران في عهد عثمان هو الذي في عهد الرسول وهو الذي بين يدنا الأن