حياك الله اخوي خادم الأئمة ...
في كل الأحوال محمدك محمدي وعليك عليي والله يجمعنا ولو اراد لجعلنا امة واحدة وجنة الله عرضها السموات والأرض
واسئل الله ان تكون من نصيبك بمغفرتة واسئل الله ان اتكون من نصيبي بمغفرتة ولجميع من اسلم لله وهو مؤمن ..
( انتم مثل التاجر في تجارتة اذا اقبل المتسوق لشراء تبسم لة التاجر ولأطفة واذا اراد الأرجاع تأفف وكشر )
ليس مني العناد والتكبر ولله الحمد :
اولأ:قال تعالى: { يوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ }
هذا عزيز مصر ـ ينقل كلامه القرآن حينما واجه امرأته ويوسف على حالة استنكرها ـ يقول: (يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين). فيخاطب يوسف أولاً، ثم يلتفت إلى امرأته يوبخها.
وكلا الخطابين منساق في نسق واحد
قبل ان الأنتقال اود ان اقول لك شيأ مهما فوالله لأ تأخذني بلله لومت لأئم ...
كفار قريش بلغ فيهم من الفصح ما بلغ وعجزو عن الأتيان بمثلة فهم احرص الناس على البحث لأي لفظ من القران ليقللو من بلأغتة واعجازة ...
فيا خادم انت ولأعضاء الكرام هاتو بلأمثلة من كلام اللغة العربية والأدب والبلأغة والشعر وايضاْ واقولها وانا والله لأ مستهين ولأ مستهتر .. اقرئو الصحف اليومية وهاتو امثلة على الكلأم الأعتراضي مثل اية التطهير والبلأغ ويوسف ... )
اصبحت الأيات ثلاثة يقابلها ثلأثة امثلة من اقوال ماذكرت اعلأإة
في وقتنا الحاضر لأ يقارن بزمن فصح العرب ونبغهم .. ومع هاذا فأن مايظهر من تفسيركم في الأيات الأعتراضية ليس من بلأغة العرب ولا نطقهم فكيف ترون فية اعجاز وتحدي من الله لهم ... وانا اقولها بحسب ماعلمني الله النطق والفهم ان الكلأم الأعتراضي عيب في اللغة ونحن البشر لأ نقولة ولم نرى احد اقتدى بة ولأ ترجل بقولة ...
ويعلم الله ما في قلبي واني لأ اتعمد بأي حال من الأحوال الوقوع في الخطى ولا العناد وغيرة ..
هأذا ما عندي يأ خادم المرتضى وانا اعلم انة يغيضك لأعتراضة على اسس من نهجكم .... فوالله لم اقصد الأ الأشارة الى الحق ولأغيرة
فلأ تظن انها لغة تحدي ومكابرة وتمريغ .. فأقسم بلله العظيم رب العرش الكريم انني لم اكتب حرف واحد في اي منتدى سني فلست من احد اعضائة ولأ مشاركية وحتى الغرف الحوارية كذالك ...
وايضاً فلأ عيب في غير الأختصاص فثورة العلوم متوفرة في غمضة العين ..
هذا عزيز مصر ـ ينقل كلامه القرآن حينما واجه امرأته ويوسف على حالة استنكرها ـ يقول: (يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين). فيخاطب يوسف أولاً، ثم يلتفت إلى امرأته يوبخها.
وكلا الخطابين منساق في نسق واحد
أخي هذه الآيه موجوده بالقرآن الكريم. هذه الآيه من رب لطيف خبير.
انت مفلس لا تملك الحجة لإقناع نفسك اولا عوضا عن اقناع طفل شيعي امامي
اقتباس :
في وقتنا الحاضر لأ يقارن بزمن فصح العرب ونبغهم .. ومع هاذا فأن مايظهر من تفسيركم في الأيات الأعتراضية ليس من بلأغة العرب ولا نطقهم فكيف ترون فية اعجاز وتحدي من الله لهم ... وانا اقولها بحسب ماعلمني الله النطق والفهم ان الكلأم الأعتراضي عيب في اللغة ونحن البشر لأ نقولة ولم نرى احد اقتدى بة ولأ ترجل بقولة ...
هذه الآيات وهذا الاسلوب موجود في القرآن الكريم.
"عيب في اللغه" ؟! الا تخجل من هذا القول؟
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
الله يغفر لك على قبيح القول الذي تنطق به
هذه الآيات وهذا الاسلوب موجود في القرآن الكريم.
"عيب في اللغه" ؟! الا تخجل من هذا القول؟
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
الله يغفر لك على قبيح القول الذي تنطق به
حياك الله اخوي المرتضى ...
ليتك ذكرت الموجود وهاذ الأسلوب من القران او غيرة فمن الأفضل ان تأتي بلموجود
و بلخصوص من كلام العرب في الجمل الأعتراضي
هل تستطيع قول هاذة العبارة :
اللهم لا تؤاخذنا هذة الأيات موجود في القرأن بما فعل السفهاء منا
هاذأ هو مقصودي بلعيب وليس تعييب كلمات العزيز الحكيم واعوذ بلله ثم اعوذ بلله من ذالك
جملة القول ان الأيات او الكلام الأعتراضي هو العيب في اللغة...
التفسير الصحيح للأية لا يفصلها عن سياقها وبذالك هي ليست اعتراضية ...
واية التطهير كذالك ....
لأحظ حينما تكتب مقال او بحث واردت ادخال كلمة بين السطور الأ تفتح لها قوس (... )
وان لم تفعل فيظن لك انها تعيب النص ... فهاذة كلمة فما حال الجملة الأعتراضية
ثم اردت اسئلك هل الجملة او الكلمة الأعتراضية ممنهجة في كتب التعليم وتدرس عندكم ؟؟؟
في مناهجنا ليست موجودة وعندي الرغبة في معرفة المزيد عنها ...
ويقال الجملة الاعتراضية هي التي تقع بين شيئين متلازمين؛ كالمبتدأ والخبر، أو كالفعل والفاعل، أو كالصفة والموصوف، إلى غير ذلك من مواقعها، والغرض من الجملة الاعتراضية هو التوكيد وتقوية الكلام وتحسينه، ويندرج تحت هذا معانٍ كثيرة، لكن هذا هو المقصود الأصلي أن الجملة الاعتراضية يؤتى بها للكلام وتحسينه، ومن أمثلتها مثال ابن هشام وهو قول الله تعالى: * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ * الجملة الاعتراضية عند الإملائيين تكتب بين شرطتين إشارة إلى الاعتراض، فجملة * وَلَنْ تَفْعَلُوا * معترضة، بين ماذا وماذا؟ بين فعل الشرط وبين جواب الشرط، لأن أصل الكلام: ( فإن لم تفعلوا فاتقوا ).
لماذا هذا الاعتراض؟ هذا الاعتراض وقع هنا موقعًا بديعًا؛ لأن الغرض منه تأكيد عجزهم عن محاكاة القرآن أو الإتيان بسورة من مثل القرآن مدى الأزمان؛ ولهذا قال العلماء: إن الله -جل وعلا- أتى بـ( لن ) دون ( لا ) لأنها أبلغ منها وأقوى في النفي في المستقبل، فـ( لن ) قوية جدًّا، صحيح أنها ما تقتضي التأبيد مثلما يقول الزمخشري المعتزلي، لكنها قوية في نفي المستقبل أقوى من ( لا )، وهذا هو السر -والله أعلم- في مجيئها في هذا الموضع، فإن قوله تعالى * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا * هذا في المستقبل، لكنه أكده تأكيدًا بديعًا بقوله: وَلَنْ تَفْعَلُوا *
الإعراب: وأرجو أن تنتبهوا لما يمر من القواعد في الإعراب، * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا * الآن الفعل المضارع ( تفعلوا ) مجزوم، فما الذي جزمه؟ هل هو ( إن ) الشرطية، أو ( لم ) الجازمة؟ بعض النحويين يقول الجازم هو ( لم )، لماذا؟ لأنها شديدة الاتصال بالفعل المضارع، ( لم ) ما تدخل إلا على الفعل المضارع، لكن ( إن ) تدخل على الفعل المضارع وتدخل على الفعل الماضي، بل قد يقع بعدها اسم؛ كما في قوله تعالى: * وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ * إذن أيهما ألصق بالمضارع ( تفعلوا )؟ ( إن ) أم ( لم )؟ ( لم ) فبعضهم يقول: هي الجازم، إضافة إلى أنها متصلة بالفعل، ما بينها وبين الفعل فاصل.
بينما يرى آخرون أن ( إن ) هي الجازمة لأنها تؤثر على الفعل لفظًا ومعنى، على الفعل لفظًا الجزم يعني، ومعنى.. أيش معنى ( معنى )؟ نقطة -يا أخوان- مهمة جدًّا وهي ستأتي إن شاء الله لكن هذا موضعها، أنتم تعرفون أن ( لم ) حرف نفي وجزم وقلب؛ يعني إذا دخلت ( لم ) على الفعل المضارع اللي هو للحاضر والمستقبل قلبت معناه إلى الماضي، إذا قلت مثلا: ( لم يحضر زيد ) أيش تقصد بـ( لم يحضر زيد )؟ الزمن الماضي، إذا جاءت ( إن ) أبطلت تأثير ( لم ) ورجّعت الفعل المضارع لحالته، يكون للحاضر وللمستقبل، هذا معنى قولهم: إن ( إن ) تؤثر على المضارع لفظًا ومعنى.
وهذه النقطة ستأتينا إن شاء الله عندما يجيء الكلام على ( لم ) الجازمة للمضارع، هذا الخلاف ما ينبني عليه كبير فائدة؛ لأن المضارع مجزوم سواء جزمته ( إن ) أو جزمته ( لم ).
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون؛ لأنه من الأمثلة الخمسة، والتعبير -يا أخوان- بالأمثلة الخمسة أحسن من التعبير الدارج الأفعال الخمسة، والفرق أننا لو قلنا الأفعال الخمسة يعني تصير أفعالا معينة ما تتغير، مع أن الأفعال الخمسة تتغير؛ تكون مضارع اقترنت به ألف الاثنين، أو واو الجماعة أو ياء المخاطبة، ولهذا نقول من الأمثلة الخمسة، والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والألف فارقة، طيب.
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا ( ولن تفعلوا ): ( الواو ): واو الاعتراض، و( لن ): حرف نصب واستقبال، و( تفعلوا ): فعل مضارع منصوب بـ( لن )، وعلامة نصبه حذف النون، والواو فاعل، والجملة لا محل لها من الإعراب معترضة.
( فاتقوا ): الفاء واقعة في جواب الشرط، ( اتقوا ): فعل أمر مبني على حذف النون، يعني عندهم قاعد يقولون: فعل الأمر يُبنى على ما يُجزم به مضارعه، قاعدة دي، إذا أشكل عليك فعل الأمر مبني على ماذا؟ رجّعه إلى المضارع وانظر بما يبنى فهو بناء الأمر، ( فاتقوا ) المضارع ( يتقون )، لو دخّلنا عليه جازما: ( لم يتقوا )، إذن مجزوم بحذف النون، إذن هو الآن مبني على حذف النون، و( الواو ): واو الجماعة، والجملة في محل جزم جواب الشرط، مرت علينا أمس.
هذا النوع الثالث وهو الجملة الاعتراضية، من أمثلتها أيضًا غير مثال المصنف قول الله تعالى: * فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * أين الجملة الاعتراضية؟ * وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ * هذه الجملة اعتراضية، بين ماذا وماذا؟ بين القسم وجواب القسم، القسم: * فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ * ، الجواب: * إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * هذا الأصل، يعني أصل الكلام: ( فلا أقسم بمواقع النجوم إنه لقرآن كريم )، لكن جاء الاعتراض في قوله تعالى: وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ يعني تأكيد أهمية هذا القسم وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ إذن هذه الجملة اعتراضية -كذا يا أخوان؟- في وسطها جملة اعتراضية ثانية؛ لأن قوله: وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ ( قسم ) موصوف، وأين الصفة؟ ( عظيم )؛ لأن الأصل: ( وإنه لقسم عظيم )، فجاءت جملة: لَوْ تَعْلَمُونَ معترضة بين الصفة وبين الموصوف.
التفسير الصحيح للأية لا يفصلها عن سياقها وبذالك هي ليست اعتراضية ...
واية التطهير كذالك ....
عزيزي ابو راما
السلام عليكم
الفرق بين الأنسان و الدابة هو العقل. لكن ما هو العقل حقيقةً؟
العقل أي الدماغ هو مجموعه من ملايين الخلايا العصبيه, مترابطه بعضها ببعض بروابط عصبيه هائله و معقده. هذه الخلايا العصبيه و اسمها نيورونات تفيد الانسان في تخزين المعلومات الحقيقيه الناتجه من عملية التأمل و التفكر و الاستنباط. و الروابط العصبيه وظيفتها الجمع والربط بين تلك المعلومات و الحقائق المخزنه في الخلايا العصبيه, للاستنباط و الاتيان بأفكار جديده حقيقيه ايضا و من ثم تخزينها. الفرق بين الإنسان و البهيمه هو ببساطه هذه العمليه. و لذلك سيكون عقلك حجة عليك في يوم وقوع الواقعه و يوم الحساب.
عندما تقول "التفسير الصحيح للآيه لا يفصلها عن سياقها و بذلك ليست اعتراضيه" ؟
ماهو التفسير الصحيح للآيه؟ لماذا لاتذكره؟
اذا لم يكن لديك التفسير الصحيح للآيه و هي المعلومه الحقيقيه المخزنه في عقلك, كيف لك ان تأتي و تستنبط معلومه جديده و تقول راسا "وبذلك هي ليست اعتراضيه و آية التطهير كذلك" ؟
هذا ليس بعقل لا تؤاخذني عزيزي.
نحن نقول بأن القرآن الكريم محفوظ من التحريف في اللفظ.
و ان ترتيب السور و الآيات في القرآن الموجود لدينا و لديكم قد يكون توقيفي و لنا أدلتنا من كتبكم. المشهور لدى مذهب أهل السنه و الجماعه بأن آية اكمال الدين هي آخر ما نزل على نبينا محمد صلى الله عليه و آله. كيف تفسر ترتيب هذه الآيه و هي في سورة المائدة السوره الخامسه في القرآن الآيه رقم 3؟
نحن نقول اذا صح هذا القول, أي انها فعلا الاخيره, فإذن هذه الآيه موضعها ليس هنا, و هذا القول ينطبق على آية التطهير.
اما اذا كان فعلا هذا موضعها وانها نزلت بهذا الترتيب, سنقول لك هي ليست أخر آيه لكنها اعتراضية لأن الدين لم يكتمل فيها بدليل نزول كثير من الآيات بعدها اعتمادا على الترتيب. و هذا القول ايضا يصح على آية التطهير اذ هي ايضا اعتراضيه. تنبه أخي الآيه الاعتراضيه هي آيه كامله تحمل معنى مستقل اذا رفعتها عن الآيه التي قبلها يستقيم المعنى و لا يتأثر.
اقتباس :
ثم اردت اسئلك هل الجملة او الكلمة الأعتراضية ممنهجة في كتب التعليم وتدرس عندكم ؟؟؟
في مناهجنا ليست موجودة وعندي الرغبة في معرفة المزيد عنها ..
فرق بين الجمله او الكلمه الاعتراضيه و بين الآيه الاعتراضيه. الآيه الإعتراضيه كما شرحت لك من قبل هي آيه مستقله تحمل معنى مغاير لما قبلها من آيات. و اذا رفعتها لا تضر في المعنى ابدا كآية التطهير و آية اكمال الدين. في مدرسة أهل البيت عليهم السلام ترتيب نزول القرآن يختلف عن ترتيب تأليفه.
بمعنى في مذهبنا المتفق عليه هو أن آخر آية نزلت على الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله هي آية اكمال الدين. لكن بوحي إلهي من الله عن طريق جبريل الى رسولنا الاكرم ص و آله وضع هذه الآيه هنا في هذا الموضع من سورة المائده لحكمه إلهيه و امر الهي صرف.
ذكر الطبرسي في مجمع البيان ج 2 ص 394 انه لما نزلت الآيه {وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} البقره (281) عن ابن عباس والسدي قالا أنها آخر ما نزلت من القرآن . قال جبرئيل لمحمد: ضعها في رأس الثمانين والمائتين.
هذا يثبت بأن ترتيب القرآن هو لحكمه الهيه.
-----------------------------------------
مشاركتك رقم 115 بعيده عن الموضوع كليا
قال تعالى: {فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ} البقره (24)
ولن تفعلوا هي حرف و كلمة جزء من نفس الآيه لا موضع لهما من الاعراب انما هي اعتراضيه لزيادة توكيد التحدي اذ قال تعالى قبل هذه الآيه (فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ). و لن تفعلوا ليست آية بحد ذاتها انما هو اسلوب قرآني بلاغي للاستطراد و زيادة التوكيد (هنا في هذا الموضع) و اذا رفعتها يختل المعنى اذ يقل التوكيد على التحدي