والحقيقة رغم سعة الكتابة نسبيا الا انها مازالت قاصرة على ايفاء الشهيد الحكيم حقة على كافة المستويات ..
لم يتوقف الشهيد قدس على بعد واحد في حياتة بل كان مشروع متكامل من المعرفة والقيادة المحنكة البصيرة التي تتميز برؤيتها الاستراتيجية الشاملة ....لقد كان مصابة قدس انتكاسة كبيرة على مستوى العمل الاسلامي بكل ابعادة ...لم تتعوض ابدا كما يجب .......وان اتوقع ان السيد عمار سيكون لة الدور الكبير في عملية خلق التوازن الحركي والقيادي المطلوب في هذه المرحلة الصعبة .....
اسال الله ان يجعلة في في ميزان حسناتكم ويقر اعيننا واعينكم بنصر الله الا ان نصر الله قريب....