الجواب اخى الفاضل لانه ظالم ولايحكم بشرع الله فى قتل الحسين بل كان عليه قتل من قتل عقيل ابن جعفر رضى الله عنه قبل
قتلة الحسين عليه السلام بل فعل العكس لمن قتل عقيل
واريد اوضح شى نحن لانترضى على يزيد ولانحبه با اعتقادنا فيه ان ظالم وانه ليس من اصحابه وانه ليس من الاولياء وما ماتاتون به
من تدليس وتحريف عن علماء السنه فهو كله باطل يزيد عندنا ظالم للى البيت عليهم السلام
وفعلا من متى وكان الظالم يحكم على نفسه او يقاضيها
وهناك عندكم تشابه فهناك اخ لمعاويه اكبر منه اسمه يزيد وكان من الذين اسلمو يوم الفتح وصلح اسلامه اما يزيد ابن معاويه فلا
أحسنتم عزيزي وهذا يدل أيضاً أن يزيد لعنه الله ولعن الله من رضي بفعلهٍ قد عطل حد من حدود الله سبحانه
فهم إمام خيارين لا ثالث لهما .
إما أن يقولوا بأن يزيد لم يأمر بقتل الأمام الحسين عليه السلام.
فهنا وجب عليه إن يقيم الحد على من قتله بأبي هو وأمي :rolleyes:
وإما أن يقروا ويعترفوا بأنه أمر بقتل الأمام الحسين عليه السلام لكنه لم يقيم الحد
ففي كلا الحالتين هو كافر :o
كونه عطل حد من حدود الله وأمر بقتل سبط رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم