ان السائرون على درب رضا الله ونيل الشهادة يعيشون كل ايامهم ولياليهم والدنيا بكل مافيها لا تساوي عندهم عفطة او ....ورقة في مهب الريح كل همهم هو رضا الله والعمل وفق ارادتة .
.ومن هنا تكون غربة المؤمن في الدنيا..حيث لم يخلق لها ..فكل ما تجدة ايها المؤمن بنفسك من ضيق وحزن هو نتاج غربة الروح وتعلقها بعالم الملكوت والطهر والنقاء....................