و مازال الجهال يثورون لعمر ويدافعون عنه بإستماتة لكأني أراهم متعلقين بتلابيبه وهو يجرهم إلى النار...
أخواني وأساتذتي عبد محمد / سلامة 999 / ذو الفقارك يا علي / الزلزال العلوي / عاشقة 14 معصوم
نورتم الصفحة وكفيتم ووفيتم وفقكم الله لنصر محمد وآل محمد وجعلكم في حزبهم يوم القيامة
أما الأخوين " هم العدو فاحذرهم " و أبو طالب
أولا الأخ "هم العدو فاحذرهم" أنت أتيت بروايات تقوي الروايات التي ذكرتها وإن اختلف الكلام الموجهة للنبي(ص) من قبل عمر سواء أيهجر أو هجر أو غلب عليه الوجع أو قال حسبنا كتاب الله أو أو أو .....
إن مجرد منع عمر للنبي (ص) من كتابة الكتاب أحدث فتنة لم تكن أولها ولا آخرها ما حدث عند النبي (ص) من إختلاف ..... ثم أتقرون لعمر بالغيب لكي يعلم ما كان سيكتب النبي(ص)؟؟؟.... وما دلالة حسبنا كتاب الله؟؟؟.... ثم هناك نصيحة لك "" كف عن النسخ واللصق وحاور وناقش الأدلة التي أوردتها في الموضوع أما الكلام العاطفي فلا مكان له هنا وكما عادتكم تتشدقون بعمر من حساب غيره""
أبو طالب أسألك سؤال واحد لا غير هل أنت مقتنع من اسمك المستعار و هل هذه تقية - بناءا على مفهومكم للتقية - أن تدخل بهكذا اسم ؟؟؟؟
يبدو أن الزمان سيطول حتى ألاقي من يستطيع التبرير لـ"عمر"
أفعاله الشنيعة .... نصيحة أخيرة لا تتعبوا أنفسكم فما في كتبكم يعجزكم أن تردوه فكيف بنا لو فتحنا كل الكتب...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عمر بن الخطاب هو من قال ان الرسول يهجر لعنه الله ...
ولكن لا نعلم ماهذه الموضه الجديده ينكرون اقوال ابن تيمية فيما يخالف أهوائهم وبما تشتهي اهوائهم يكون شيخ الاسلام ؟!
عجبنا والله على هذه الانتقائية عندهم
والسلام عليكم
أعترافات أعلام السلفية ان الذي قال لرجل ليهجر هو عمر !!!!
قال الغزالي :
.. لكن أسفرت الحجة وجهها وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته في يوم غدير خم باتفاق الجميع وهو يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه . فقال عمر : بخ بخ يا ابا الحسن لقد أصبحت مولاي ومولى كل مولى ، فهذا تسليم ورضىً وتحكيم ، ثم بعد هذا غلب الهوى لحب الرياسة ، وحمل عمود الخلافة ، وعقود النبوة ، وخفقان الهوى في قعقعة الرايات ، واشتباك ازدحام الخيول ، وفتح الامصار ، وسقاهم كأس الهوى ، فعادوا إلى الخلاف الأول : فنبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا ،
ولما مات رسول الله (ص) قال قبل وفاته : : ائتوا بدواة وبيضاء لأزيل لكم إشكال الأمر ، وأذكر لكم من المستحق بعدي .
قال عمر رضي الله عنه : دعوا الرجل فإنه ليهجر ، وقيل : يهدر ..))
و قال الذهبي وهو ينقل كلامه من كتاب سبط ابن الجوزي فيستنكره ويقول بانه كلام فسل ، موافق لمذهب الامامية ، ثم يعتذر له فيقول :
(( ولابي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب " رياض الافهام " في مناقب أهل البيت قال: ذكر أبو حامد في كتابه " سر العالمين وكشف ما في الدارين " فقال في حديث: " من كنت مولاه، فعلي مولاه " أن عمر قال لعلي : بخ بخ، أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة.
قال أبو حامد : وهذا تسليم ورضى ، ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة ، وعقد البنود ، وأمر الخلافة ونهيها ، فحملهم على الخلاف ، فنبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا ، فبئس ما يشترون ، وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الامامية ، وما أدري ما عذره في هذا ؟ والظاهر أنه رجع عنه ، وتبع الحق ، فإن الرجل من بحور العلم ، والله أعلم .)) سير اعلام النبلاء ج19 ص328 بترجمة الغزالي .
وقال :
لإمام ابن الأثير المتوفى سنة 606 هـ بإسم القائل / في كتابه النهاية في غريب الحديث والأثر / في مادة هجر / المجلد الثاني ص 894 ، من ط دار المعرفة في بيروت :
(( ومنه حديث مَرضِ النبي صلى اللَّه عليه وسلم [ قالوا : ما شأنُه ؟ أهَجَرَ ؟ ] أي اخْتَلَف كلامُه بسبب المرضِ على سبيل الاستفهام . أي هل تَغَيَّر كلامُه واخْتَلَط لأجل ما به من المرض ؟ وهذا أحْسَنُ ما يقال فيه ولا يُجْعل إخباراً فيكون إمَّا من الفُحْش أو الهَذَيان . والقائل كانَ عُمَر ، ولا يُظَنُّ به ذلك )).
وقال ان تيمية في منهاج السنة :
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي
من كتاب منهاج السنة النبوية الجزء 6 صفحة 24
http://www.islamww.com/booksww/book_...d=3503&id=2856
أقول هؤلاء من كبار القوم وأعمدة السلفية
قالوا بأن الذي قال يهجر هو عمر !!!!
نعم
حاول البخاري ومسلم أن يخففوا من وقع كلمة "يهجر" ووضعوا بدلها كلمة "قد غلبه الوجع" .. وفي الروايات الأخرى حاولوا أن لايصرحوا بقائل كلمة "أنه ليهجر" وأبهموها بقولهم "قالوا" .. إلا أن شيوخهم إبن تيمية
والغزالي وابن الأثير
صرحوا بأن عمر هو القائل, ونسب إليه قول كلمة "يهجر" ..
كما مّر