إذا لماذا أنكرت عائشة أمومتها لعمار كما في هذه الرواية
المستدرك 4\393
8039 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله موسى أنبأ إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن غالب قال : دخل عمار على عائشة رضي الله عنها يوم الجمل فقال : السلام عليك يا أماه قالت : لست لك بأم قال : بلى إنك أمي و إن كرهت قالت : من ذا الذي أسمع صوته معك ؟ قال : الأشتر قالت : يا أشتر أنت الذي أردت أن تقتل ابن أختي ؟ قال : لقد حرصت على قتله و حرص على قتلي فلم يقدر فقالت : أما و الله لو قتلته ما أفلحت فأما أنت يا عمار فقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لا يقتل إلا أحد ثلاثة : رجل قتل رجلا فقتل به و رجل زنى بعد ما أحصن و رجل ارتد عن الإسلام
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
هل عائشة لا تعلم بهذه الآية التي وضعتها هنا
أم خالفت القرآن
|