من أنكر وجوب الزكاة خرج عن الإسلام ويستتاب, فإن لم يتب قتل كفرا, إلا إذا كان حديث عهد بالإسلام, فإنه يعذر لجهله بأحكامه ويبين له حكم الزكاة حتى يلتزمه, أما من امتنع عن أدائها مع اعتقاده وجوبها فإنه يأثم بامتناعه دون أن يخرجه ذلك عن الإسلام, وعلى الحاكم أن يأخذها منه قهرا ويعزره ولو امتنع قوم عن أدائها مع اعتقادهم وجوبها وكانت لهم قوة ومنعة فإنهم يقاتلون عليها حتى يعطوها .
ودليل ذلك ما رواه الجماعة عن أبي هريرة قال: لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم, وكان أبو بكر, وكفر من كفر من العرب, فقال عمر: (كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله, فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله تعالى؟ فقال: والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة, فإن الزكاة حق المال, والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعها. فقال عمر: فوالله ما هو إلا أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق
أنت حالف تضحكني يعني غصب يا أخي ما أريد خطبة جمعة فقط أجب نعم أو لا
إذاً أنت تقول من امتنع عن الزكاة لخليفة المسلمين كافر مرتد
انا لم اقل لكل من يمنع الزكاة كافر
فهناك من يمتنع عن دفع الزكاة وهو معتقد بوجوبها فهذا ليس كافر بل اثم ويجب على الحاكم ان ياخذها منه قهرا ويعزره
من انكر وجوب الزكاة فهو خارج عن الاسلام
فانه يستتاب فان لم يتب قتل كافرا إلا إذا كان حديث عهد بالإسلام, فإنه يعذر لجهله بأحكامه ويبين له حكم الزكاة حتى يلتزمه, أما من امتنع عن أدائها مع اعتقاده وجوبها فإنه يأثم بامتناعه دون أن يخرجه ذلك عن الإسلام
انا لم اقل لكل من يمنع الزكاة كافر
فهناك من يمتنع عن دفع الزكاة وهو معتقد بوجوبها فهذا ليس كافر بل اثم ويجب على الحاكم ان ياخذها منه قهرا ويعزره
من انكر وجوب الزكاة فهو خارج عن الاسلام
فانه يستتاب فان لم يتب قتل كافرا إلا إذا كان حديث عهد بالإسلام, فإنه يعذر لجهله بأحكامه ويبين له حكم الزكاة حتى يلتزمه, أما من امتنع عن أدائها مع اعتقاده وجوبها فإنه يأثم بامتناعه دون أن يخرجه ذلك عن الإسلام
الآن بدأت المسوغات و المسلسل الكوميدي
أنت لا تريد أن تكفر معاوية لعنه الله و إنما تريد تكفير مالك بن نويرة رضي الله عنه
و لكن بما أنك تقول من يرفع السيف في وجه الخليفة باغِ إذاًًَ تكون النتيجة الآتي :
إذاً أنت تقر بأن :
عائشة و طلحة و الزبير و معاوية بغاة
طلحة و الزبير من المبشرين و أنت تقول بغاة
و أنت تقول عن عائشة بأنها باغية
و معاوية خال الفسقة باغِ
إذاً أنت الآن ترد على نفسك بأن الصحابة ليسو عدول و إنما منهم بغاة
اولا عائشه وطلحه والزبير ومعاويه لم يبايعوا
علي رضي الله عنهم لكي يخرجوا عليه
ولكن قالوا لن نبايعك حتى تسلم لنا قتلة عثمان
وانظروا ماذا قال معاويه عن علي رضي الله عنهم
روى ابن عساكر في تاريخه: جاء أبو مسلم الخولاني وأناس معه إلى معاوية، فقالوا له: (أنت تنازع عليا أم أنت مثله؟) فقال معاوية: (لا والله، إني لأعلم أن عليا أفضل من،ي وأنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما؟ وأنا ابن عمه، وإنما أطلب بدم عثمان، فائتوه فقولوا له، فليدفع إلي قتلة عثمان وأسلم له -أي أبايعه-) فأتوا عليا، فكلموه بذلك، فلم يدفعهم إليه
كيف يخرجون على علي رضي الله عنهم وهم لم يبايعوه
وانتي تقولين ان معاويه خال الفسقه اذا انتي من الفسقه لان اخته ام للمؤمنين رغم انف الجميع
اولا عائشه وطلحه والزبير ومعاويه لم يبايعوا
علي رضي الله عنهم لكي يخرجوا عليه
ولكن قالوا لن نبايعك حتى تسلم لنا قتلة عثمان
وانظروا ماذا قال معاويه عن علي رضي الله عنهم
روى ابن عساكر في تاريخه: جاء أبو مسلم الخولاني وأناس معه إلى معاوية، فقالوا له: (أنت تنازع عليا أم أنت مثله؟) فقال معاوية: (لا والله، إني لأعلم أن عليا أفضل من،ي وأنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما؟ وأنا ابن عمه، وإنما أطلب بدم عثمان، فائتوه فقولوا له، فليدفع إلي قتلة عثمان وأسلم له -أي أبايعه-) فأتوا عليا، فكلموه بذلك، فلم يدفعهم إليه
كيف يخرجون على علي رضي الله عنهم وهم لم يبايعوه
وانتي تقولين ان معاويه خال الفسقه اذا انتي من الفسقه لان اخته ام للمؤمنين رغم انف الجميع
وهل بايع مالك بن نويرة أبو بكر لكي يكون مرتد إذاً ؟؟؟
أما حجة قتلة عثمان فأنت تتهم الإمام علي -ع- بأنه يحمي قتلة عثمان فأنت تشير إلى أنه هو المخطأ و هل لهم حق في الكلام التافه و أخذ ثأر و هل نحن في زمن الجاهلية
أما الرواية التي وضعتها لا تحجني
و أما خال الفسقة معاوية فما دخل أخته إن كانت هي أم المؤمنين فما دخله هو
بل كيف تطبق القاعدة عليه و محمد بن أبي بكر رضي الله عنه لا تنطبق عليه أنه خال المؤمنين ؟؟
اولا عائشه وطلحه والزبير ومعاويه لم يبايعوا
علي رضي الله عنهم لكي يخرجوا عليه
صحح معلوماتك بعدها تصدى للحوار
فالزبير بايع الإمام علي ونكث البيعة أي من الخوارج
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأخرج إسحاق بن راهويه من طريق سالم المرادي سمعت الحسن يقول : لما قدم على البصرة في أمر طلحة وأصحابه قام قيس بن عباد وعبد الله بن الكواء فقالا له : أخبرنا : عن مسيرك هذا فذكر حديثاًًًً طويلاًً في مبايعته أبابكر ثم عمر ثم عثمان ثم ذكر طلحة والزبير ، فقال : بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خالفه لقاتلناه.
وأيصا إبن حجر العسقلاني في - المطالب العالية -كتاب الفتوح - باب قتال أهل البغي يذكر ذلك
وكذا المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
وفي البيهقي - الإعتقاد -باب إستخلاف أبي الحسن علي بن أبي طالب (ع)