خلال ترشيح عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء وهذا ما يدل على استخفاف واضح بمشاعر وآراء الشعب من ابناء التيار الصدري للاسف الشديد
الدكتور الجعفري غير مقبول من باقي الأطراف في العملية السياسيه ولعل ماحصل عام 2005 خير شاهد ولولا معارضة بعض الكتل السياسيه لتوليه منصب رئيس الوزراء لما وصل الأستاذ المالكي للمنصب !
هذا ناهيك عن أن الدكتور عبدالمهدي شخصيه علميه وجهاديه كبيره فهو حامل للدكتوراه في الأقتصاد /جامعة السوربون ويتقن اللغتين الأنكليزيه والفرنسيه يعني أنه من التكنوقراط ونحن بأمس الحاجه لرجال مثله للأرتقاء ببلدنا .
البغدادي