يقول ابن خلدون : القول بالعصمة هو مذهب أهل البيت و لكن
بتاريخ : 18-09-2010 الساعة : 07:53 PM
الصفحة (256)
وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به، وبنوه على مذهبهم في تناول بعض الصحابة بالقدح، وعلى قولهم بعصمة الأئمة ورفع الخلاف عن أقوالهم، وهي كلها أصول واهية.
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
أختي الكريمة ... ابن خلدون مكابر متفلسف ... ما بعرف شو كانوا بدو بكل مدوناته ... الظاهر فيها معرفته للحق ثم إنكاره !!! فهل أراد الشهرة فقط ؟؟؟ أم أنه رجل تائه يتّبع هواه ...
ها هو يقول معترفا بعدم اتباع أهل البيت عليهم السلام رغم صحّة الأحاديث التي توجب اتباعهم !!!
و في مواقع أخرى يطعن بخروج المهدي ( عجّل الله فرجه الشريف ) ... رغم تصريحه بأنّ المشهور بين الكافة من أهل الاسلام خروج رجل في آخر الزمان من أهل البيت يؤيّد الدين و يظهر العدل !!!
يقول هذا هو المشهور بين كافة أهل الاسلام ... ثم ينكره هو !!!
هذا شخص رحالة يعتبر من المبدعين علم الأجتماع ولكن عنده عيوب متعصب مذهبيا وكثير يجهل في الدين لأن ليس من أختصاصه
مع العلم هو ليس من علماء الدين بل هو العالم رحالة سافر عدة بلدان واذا رأى الشيعة في الأماكن يسميهم " الروافض"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عجبنا والله على ابن خلدون شذ اهل البيت - اي اعتراف بان مؤسسين المذهب هم اهل البيت وليس مثلما يقفز القرود شيوخ الوهابيه - بمذاهب ابتدعوها ؟!!!!!
ونحن نقول لابن خلدون هم الاصل وعليهم المؤكل والاعتماد وانت تقول شذوا ؟!!!
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 228 )
- وكذا رواه النسائي ، عن أبي داود الحراني ، عن أبي نعيم الفضل بن دكين ، عن عبد الملك بن أبي غنية بإسناده نحوه . وهذا إسناد جيد قوي رجاله كلهم ثقات . وقد روى النسائي في سننه : عن محمد بن المثنى ، عن يحيى بن حماد ، عن أبي معاوية عن الاعمش عن حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم . قال : لما رجع رسول الله من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني قد دعيت فأجبت ، إني قد تركت فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي فقال : من كنت مولاه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله (ص) فقال ما كان في الدوحات أحد إلا رآه بعينيه وسمعه بأذنيه . تفرد به النسائي من هذا الوجه ، قال شيخنا أبو عبد الله الذهبي وهذا حديث صحيح .