أقول
ياليت لو ما تقتطع الكلام كما هو واضح ولكن سأتجاهله
وأقول
هل تعلم أن مانقلته عن السيد الخوئي لا يفيدك بشي حيث أن بعض الرواة اعتمد عليهم السيد الخوئي بتوثيق العلامة الحلي لهم مع أنه لم يرد في حقهم توثيق من المتقدمين
يقول
اقتباس :
|
توثيقات المتأخّرين
إذا كان الرجوع إلى قول الرجالي من باب الشهادة، فقد علمت أنّه لا عبرة بتوثيقات المتأخّرين; لأنّه يشترط في صحّة الشهادة ونفوذها استنادها إلى الحس، وهذا الشرط منتف في توثيقاتهم
جعفر السبحاني
|
أقول
ضع مصادر ماتنقله
على أن استشهادك بكلام السبحاني يلزمك
حيث أن السبحاني نقل نسبة كتاب قبس المصباح إلى الصهرشتي ولم يعترض عليه في ردي الأول الذي لم تنقله ليراه الجميع
وهذا جزء من مشاركتي الأولى تمعن فيها واقرأ مابالأحمر
=====
قال صاحب الرياض: إنّ الشيخ الصهرشتي قال في أواخر «قبس المصباح»: فصل: أخبرنا الشيخ الصدوق أبو الحسن أحمد بن علي بن أحمد النجاشي والصيرفي المعروف بـ «ابن الكوفي» ـيعني النجاشي صاحب الرجال ـ ببغداد في آخر شهر ربيع الاَوّل سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة وكان شيخاً، بهيّاً، ثقة، صدوق اللسان عند الموالف والمخالف رضي اللّه عنه، ثم ذكر رواياته عن أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري المتوفّـى عام 463هـ وغيره
يقول
اقتباس :
|
{ سليمان } بن الحسن بن محمد الصهر شتى، له شرح مالا يسع تنبيه الفقيه عمدة الولي، والنضير في نفض كلام صاحب التفسير يعني القاضي أبا يوسف القزويني، وله: الانفرادات بالفتوى.
معالم العلماء
ابن شهرآشوب المتوفي عام 460 هـــ
قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته:
(الشيخ الثقة أبو الحسن سلمان (سليمان) بن الحسن بن سلمان الصهرشتى: فقيهوجه ديّن قرأ على شيخنا الموفق أبي جعفر الطوسى وجلس مجلس درس سيدنا المرتضى(رحمهم اللّه) وله تصانيف منها: كتاب النفيس. كتاب التنبيه كتاب النوادركتاب المتعة أخبرنا بها الوالد عن والده عنه).
|
هذا ليس إشكالا
حيث أن الشيخ الطوسي في ترجمته لأحد الأعلام نسب له بعض الكتب وأهمل الأخرى والنجاشي نسب له الكتب الأخرى
يقول
اقتباس :
|
فكلام الحموي يسقط الشك باليقين انه لا يوجد للصهرشتي اسمه قبس المصباح
|
أقول
ربما يأتي يوم وتقول قال ابن تيميه أن العلامة الحلي ليس من أعلامنا وتصدقه
قلنا لك كلام الحموي لا يعتد به
غريب تريد أن تلزمنا بكلام شخص نحن لا نأخذ منه ونرد كلام أعلامنا
سبحان الله
يقول
اقتباس :
|
178 : قبس الاصباح فى تلخيص المصباح
|
اقتباس :
|
للشيخ نظام الدين سليمان بن الحسن الصهرشتى ، تلميذ علم الهدى و شيخ الطائفة ، و صاحب اصباح الشيعة كما مر ، و قد لخص فيه المصباح المتهجد فى اعمال السنة و الزيارات لشيخه الشيخ الطوسى ، مع ضم فوائد اخرى من عنده كان عند المولى محمد باقر المجلسى و ينقل عنه فى البحار كثيرا من الادعية
|
أقول
قال الشيخ السبحاني في ردي الأول الذي لا تنقله أن صاحب الذريعة تبع العلامة المجلسي في نسبة كتاب اصباح الشيعة وليس قبس المصباح
فكتاب قبس المصباح هو للصهرشتي كما نقلت عن الشيخ المامقاني في أول موضوعك وكما قرر الأعلام في مشاركة الأخ المسامح وكذلك من تحتج بهم كالشيخ السبحاني
يقول
اقتباس :
|
* ـ قد مرّ ذكر أحمد بن العبّاس مرّتين ، أحدهما : أحمد بن العبّاس النجاشي ، والثاني : أحمد بن العبّاس النجاشي الصيرفي المعروف بـ : ابن الطيالسي ، وصاحب كتاب الرجال [ و ] المتحّد مع صاحب هذا العنوان هو الأوّل دون الثاني : ضرورة كون الثاني ـ وهو ابن الطيالسي ـ قبل صاحب الكتاب المعروف بمدّة ، لما مرّ من أنـّه سمع منه التلعكبري سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة ، وصاحب كتاب الرجال ولد سنة اثنتين وسبعين وثلاثمائة ، فلا تذهل. [ منه ( قدّس سرّه ) ].
|
أقول
لا تنسى أنك نقلت قول المامقاني في البداية حيث قلت أنه النجاشي صاحب الرجال