عذراً للتأخير.
تعليقي بـ "الخيالي" حول الخبر بحد ذاته، فهو أشبه باللغز أو شيفرات كلما تابعنا لأسفل كشفت عن نفسها:
(1)
اقتباس :
ذكرت صحيفة لو موند افورماتيك، أن قراصنة "هاكرز" يطلقون على أنفسهم اسم المقاومة العراقية عطلوا المراسلة الالكترونية في الولايات المتحدة الأميركية، مشيرا إلى أن هذه المجموعة وصلت إلى وكالة الفضاء ناسا.
(2)
اقتباس :
إلا ان اليوتيوب الخاص بالفيروس يقع في اسبانيا وتنقل الصحيفة عن الباحث في أعمال الحماية جو ستيوارت الذي حلل الدودة ويعتقد أن القرصان ربما يكون ليبياً يدعم تنظيم طارق بن زياد وتأخذ على عاتقها الجهاد وهدفها المعلن هو اقتحام نظم الجيش الأميركي.
(3)
اقتباس :
القرصان استخدم شبكة الهاتف النقال التي تملكها هوتشيسون الجيل الثالث في المملكة المتحدة وهذا لا يعني أن المهاجم هناك لأنه قد يكون اخترق جهاز كمبيوتر عن طريق شبكة لاسلكية أو مجرد شراء بطاقة هاتف في المملكة المتحدة.
(4)
اقتباس :
الطابع الزمني لرسائل "المقاومة العراقية" يدل على أنه في منطقة بالتوقيت العالمي +3 (التوقيت العالمي)، والذي قد يعني انه يستند في العراق والسعودية وشرق أفريقيا حيث، لا تندرج ليبيا في هذه المنطقة الزمنية.
(5)
اقتباس :
وكانت المقاومة الاسلامية كتائب حزب الله وبحسب الصحافة الامريكية قد استطاعت اختراق طائرات الاستطلاع الامريكية وتنزيل الشريط الفديوي الذي تبثه عبر الاقمار الصناعية قبل اكثر من عامين.
تنقل من منطقة لأخرى من الغرب للشرق وآخرها ما اقتبسته في ردي الأول حول تعزيز حماية هذه الشبكات وما يتعلق بانتهاك خصوصية الناس بالتنصت، أي إيجاد أعذار وعلل إباحة العملية.
في فهمي القاصر تسلسل الخبر القائم على التكهنات والإفتراضات يحتاج لإعادة نظر.