شكرا لله لكل اخوتي المتداخلين في هذا الموضوع وجزاهم الله كل الخير على مشاركاتهم الغاليه
الان الى الكيل بالف مكيال يارب الحسين
وحيث انك قلت اني النبي احب عائشه لان الوحي كان يهبط في بيتها ولحافها
ووفقا لكلامك فرسول الله لا يحب بقيه نساءه لان الوحي لا ينزل في بيوتهن
هذا اولا وثانيا
اخبرناك ان الوحي نزل في بيت ام سلمى وشكرا للاخ المبادر اذ وضع لك الحديث
واخبرناك ان رسول الله اقسم ان الوحي لا ينزل الا في بيت عائشه
فهل رسول الله كاذب عندكم
الجواب نعم كاذب ويمينه كاذبه هذا ثانيا
وناتي لثالثا
هل رسول الله يحب سيدتي ومولاتي خديجه صلوات ربي عليها ام لا يحبها
انتظرك
واعلم ان هنالك اشكال اخر على حديثكم هذا ساخرجه بعد ان ننتهي من هذا
لانه حسبما علمته من خلال الايام السابقه انك لا تتحملون الموضوع مجملا بسبب صغر عقولكم وعمى ابصاركم
فماذا نعمل نخاطبكم على قدر عقولكم
قال الامام علي عليه السلام
من كان عنده صبيا فليتصابى له
حميد الغانم
ووفقا لكلامك فرسول الله لا يحب بقيه نساءه لان الوحي لا ينزل في بيوتهن
هذا اولا وثانيا
اخبرناك ان الوحي نزل في بيت ام سلمى وشكرا للاخ المبادر اذ وضع لك الحديث
واخبرناك ان رسول الله اقسم ان الوحي لا ينزل الا في بيت عائشه
فهل رسول الله كاذب عندكم
اولا : فضائل وخصوصيات احدى النساء لا يعني الغاء للاخرين, فلو نزل وهو لحافها, فهذا فضل مختص بها, ولايعني ان الاخريات ليس لهن فضائل اخرى.
ثانيا : نزول الوحي في اللحاف يختلف عن نزوله في البيت و يختلف في المسجد ويختلف عن نزوله في المدينة ويختلف عن نزوله في الجزيرة العربية, فكلها في الارض ولكن اكثر تخصيصا.
فلا يوجد تناقض بين خصوصية نزوله في لحاف زوجته بين نزوله في بيت زوجه اخرى.
لانه لم ينزل في لحاف زوجه اخرى غير عائشة وليس في بيت زوجه اخرى رضي الله عنهم جميعا.
اولا : فضائل وخصوصيات احدى النساء لا يعني الغاء للاخرين, فلو نزل وهو لحافها, فهذا فضل مختص بها, ولايعني ان الاخريات ليس لهن فضائل اخرى.
ثانيا : نزول الوحي في اللحاف يختلف عن نزوله في البيت و يختلف في المسجد ويختلف عن نزوله في المدينة ويختلف عن نزوله في الجزيرة العربية, فكلها في الارض ولكن اكثر تخصيصا.
فلا يوجد تناقض بين خصوصية نزوله في لحاف زوجته بين نزوله في بيت زوجه اخرى.
لانه لم ينزل في لحاف زوجه اخرى غير عائشة وليس في بيت زوجه اخرى رضي الله عنهم جميعا.
كذب صريح حقاً لاتستحون
نزل على لحاف عائش :rolleyes: !!
كحل ناظريكَ بهذا
أول ما بديء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فَلَق الصبح، ثم حُبِّبَ إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء، فيَتَحَنَّث فيه ـ وهو التعبد ـ الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله، ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها، حتى جاءه الحق وهو في غار حراء، فجاءه الملك فقال: اقرأ: قال: (ما أنا بقارئ)، قال: (فأخذنى فغطنى حتى بلغ منى الجهد، ثم أرسلنى، فقال: اقرأ، قلت: مـا أنـا بقـارئ، قـال: فأخذنى فغطنى الثانية حتى بلـغ منـى الجهد، ثم أرسلني فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطني الثالثة، ثـم أرسلـني فـقـال: ” اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ” [العلق:1: 3])، فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد فقال: (زَمِّلُونى زملونى)، فزملوه حتى ذهب عنه الروع، فقال لخديجة: (ما لي؟) فأخبرها الخبر، (لقد خشيت على نفسي)، فقالت خديجة: كلا، والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقرى الضيف، وتعين على نوائب الحق، فانطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل ابن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة ـ وكان امرأ تنصر في الجاهلية، وكان يكتب الكتاب العبرانى، فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخًا كبيرًا قد عمي ـ فقالت له خديجة: يابن عم، اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة: يابن أخي، ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر ما رأي، فقال له ورقة: هذا الناموس الذي نزله الله على موسى، يا ليتني فيها جَذَعا، ليتنى أكون حيًا إذ يخرجك قومك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أو مخرجيّ هم؟) قال:نعم، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عُودِىَ، وإن يدركنى يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا، ثم لم يَنْشَبْ ورقة أن توفي، وفَتَر الوحى.