الرواية فيها دليل على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة
وكذلك فيه دليل على رجاحة عقلها, لانه يخير بقية النساء المكان الذي اختارت عائشة
واما بقية كلام المجلسي فليس من شأني, وليس هذا موضوع مناقشته
لان الموضوع يتحدث عن العقل ونحن نرد عليه من هذه النقطة
فالرسول لن يخطئ ويخير الزوجات لما اختارت عائشة الا اذا كانت صاحبة عقل ورجاحة في الرأي.
فنأخذ وجه الاستدلال من الرواية
هذا جهد العاجز ان تحتج بغير المشهور والشاذ من الاقوال يعني النبي يحبها وهي تتظاهر عليه وتكيد لعلي المكائد يعني حكمها حسب رأيك في جهنم وبئس المهاد (على اساس النبي اعطاها كل شئ وماقصر على رأيك )!!
اللي يحب النبي شرطا يحب حيدره وعيوش كصدت علي للحرب والمفخره