و الحكيم و الصغير و اخرين من المجلس رحبوا بما وصلت اليه المفاوضات و رحبوا ايضاً بالورقه .
القضية مو قضية الحكيم والصغير والمالكي.
القضية قضية الصدق بنقل الاخبار وعدم بترها ؟
الصـــــــــدق والحقيقة هي المحور المحرك لناقل الخبر والوصول اليها ليس عن طريق الطرق الملتوية ولا القصيرة المشوبة بما يخدش دقتها وصدقها وواقعيتها..
يجب علينا ان لا نكون كبُلبلَ الملوك يُغرِّد بصوتهم ويسبح بحمدهم ويحيل كل الألوان إلى زهريٍ ووردي.
اتمنى ان تكون الرسالة قد وصلت عزيزي ابن المرجعية.