يا وهابيه يا زملاء نقول لكم:
عبد محمد, عبدالحسين, عبدالأمير الخ
تعني:
خادم محمد, خادم الحسين, خادم الأمير (علي بن ابي طالب)
للتوضيح أكثر:
لنفترض ان ابا بكر بن ابي قحافة (احد أئمتكم)
يملك عبدا اسمه ساران, و هو من الزنج. يخدمه في المنزل
الحين ركز معي زميلي الوهابي و فتح عقلك و عيونك:
س: من هو ساران؟
ج: عبد ابي بكر
س: هل يعبد ابي بكر؟
ج:لا لا فهمت خطأ يا هداك الله, هو عبد بمعنى مملوك عنده و خادمه
لنسقط هذا المثال على الشيعة:
لنفترض أن رسولنا محمد الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم
يملك عبدا من العراق اسمه حميد.
س: من هو حميد؟
ج: عبد محمد
س: هل يعبد محمد؟
ج: لا يا وهابية حميد يعبد الله فقط لا غير. هو عبد بمعنى مملوك للنبي و خادمه
الأخ حميد الغانم
شكرا على طرح الموضوع
من قبل, كنت اعتقد بأن الانسان مهما كان معتقده
هو قادر على هضم اي معتقد او فكره اجنبية عنه
لكن بعد محاورة الوهابيه بالخصوص
تخليت عن هذه الفكره الى الابد
بالنسبة لتسمية عبد النبي او الحسين او غيره
بعض العلماء رآه غلوا وبعضهم حرمها
ومن رأيي الشخصي والذي يحتمل الخطأ وبتواضع شديد أقول ان التسمية ليست حراما ولكن
اخواني الكرام
لو سألت شخصا ما اسمك فقال لي عبد النبي أو عبد الحسين
ماذا يتبادر في ذهني في هذه اللحظة ؟ فورا سأفكر بان المقصود هو عبد لما بعده اي يعبده وأعلم أن القصد الحقيقي ليس كذلك
ولكن التسمية تدخل في الاشكال والخلط
فالجاهل لايفهمها الا عبد اي يعبد
ولكن اقول أيهما افضل ان نسمي عبد الرحيم أو عبد الكريم أو عبد العلي او أن نسمي مثلا عبد الحسين ؟
بالنسبة لتسمية عبد النبي او الحسين او غيره
بعض العلماء رآه غلوا وبعضهم حرمها
ومن رأيي الشخصي والذي يحتمل الخطأ وبتواضع شديد أقول ان التسمية ليست حراما ولكن
اخواني الكرام
لو سألت شخصا ما اسمك فقال لي عبد النبي أو عبد الحسين
ماذا يتبادر في ذهني في هذه اللحظة ؟ فورا سأفكر بان المقصود هو عبد لما بعده اي يعبده وأعلم أن القصد الحقيقي ليس كذلك
ولكن التسمية تدخل في الاشكال والخلط
فالجاهل لايفهمها الا عبد اي يعبد
ولكن اقول أيهما افضل ان نسمي عبد الرحيم أو عبد الكريم أو عبد العلي او أن نسمي مثلا عبد الحسين ؟
عبقري
تقول:
ماذا يتبادر في ذهني؟ فورا سأفكر بان المقصود عبد لما بعده اي يعبده!
ثم تقول:
فالجاهل لا يفهمها الا عبد اي يعبد!