[غرام حسيني]

دعا المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني الى تشكيل حكومة عراقية بعيدا عن اية تدخلات خارجية .

وقال مصدر مقرب من مكتب المرجع الامام علي السيستاني اليوم الخميس :" ان سماحته يدعو الى تشكيل حكومة فيها وزراء اكفاء يعملون على خدمة عامة الناس بعيدا عن المصالح الشخصية والى عدم السماح بالتدخل الاجنبي بشؤون الحكومة وان تكون الحكومة المقبلة في خدمة عامة المواطنين .

واكد المصدر ان الامام السيستاني بصحة جيدة ويستقبل عامة الناس من العراق وخارجه في مكتبه بالنجف الاشرف".

[عبود مزهر الكرخي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرام حسيني [ مشاهدة المشاركة ]

دعا المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني الى تشكيل حكومة عراقية بعيدا عن اية تدخلات خارجية . وقال مصدر مقرب من مكتب المرجع الامام علي السيستاني اليوم الخميس :" ان سماحته يدعو الى تشكيل حكومة فيها وزراء اكفاء يعملون على خدمة عامة الناس بعيدا عن المصالح الشخصية والى عدم السماح بالتدخل الاجنبي بشؤون الحكومة وان تكون الحكومة المقبلة في خدمة عامة المواطنين . واكد المصدر ان الامام السيستاني بصحة جيدة ويستقبل عامة الناس من العراق وخارجه في مكتبه بالنجف الاشرف".

توجيهات قيمة من قبل مرجعيتنا الرشيدة وهي لو يعملوا بها لأصبح العراق وشعبه يأكلوا من الخير والوفير ولعاش العراق في خير وعافية.
ولكن باعتقادي المتواضع انهم يقرأون هذه التوجيهات ولا يعملون لأنه أعمتهم شهوات السلطة وأغراءات الكرسي العقيمة.
وشكراً لك اخي غرام على نقل هذه الوصايا والتوجيهات لمرجعيتنا الرشيدة(دام الله ظلها الشريف علينا).
وتقبل مروري.

[غرام حسيني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبود مزهر الكرخي [ مشاهدة المشاركة ]

توجيهات قيمة من قبل مرجعيتنا الرشيدة وهي لو يعملوا بها لأصبح العراق وشعبه يأكلوا من الخير والوفير ولعاش العراق في خير وعافية. ولكن باعتقادي المتواضع انهم يقرأون هذه التوجيهات ولا يعملون لأنه أعمتهم شهوات السلطة وأغراءات الكرسي العقيمة. وشكراً لك اخي غرام على نقل هذه الوصايا والتوجيهات لمرجعيتنا الرشيدة(دام الله ظلها الشريف علينا). وتقبل مروري.

على ما يبدو أن جميع أو أغلب الأخوة متأكدين بأن توجيهات المرجعية الرشيدة ستضرب عرض الجدار من قبل الحكومة الرشيدة .
وبما أن المرجعية الرشيدة (أدامها الله لنا ذخراً وسنداً) تقف من الجميع بمسافة واحدة فيجب علينا نحنُ شعب اليتامى أن نبحث عن تلك الكتل التي تقف بمسافة قريبة جداً من مرجعيتنا المباركة ,حتى نميز الغث من السمين ونقف مع الكتل التي تكون قريبة من مرجعيتنا وتمتثل لأوامرها .
وهذا هو الفارق الذي يغض الطرف عنهُ الوصوليين بدعوى أن المرجعية تقف بمسافة واحدة من جميع الكتل السياسية .
ولكن عندما توجه المرجعية توصياتها التي تصب في مصلحة العباد والبلاد لهذه الكتل نرى هنا البعد الحقيقي بين تلك الكتل وبين توجيهات المرجعية فنعرف حينها أننا كنا في وادٍ والمرجعية بوادٍ آخر.
شكري وأمتناني لأخي الفاضل عبود الكرخي لمروره الرائع وتعليقه الأروع.